![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يشهد العالم في العصر الحالي طفرة غير مسبوقة من حيث الكم والنوع في العناية بذوي الاحتياجات الخاصة, حيث تعتبر العناية بهم مؤشرا من بين المؤشرات التي يقاس بها مدى تقدم المجتمعات, فنجد أن دول العالم تنافست في تقديم خدماتها المتنوعة في كافة المجالات إلى الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة,لاستثمار هذه الطاقة المعطلة بما ينفع المجتمع ويساعد على رقية وتقدمه.و يعتبر الجانب الإداري المحرك الأساسي للعملية التعليمية داخل المدرسة, فالعملية التعليمية عملية فنية يمكن أن تنجح بفضل الإدارة السليمة. |