الفهرس يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 286 |  |  |
| | | from | 286 | | |
المستخلص
وهذه الدراسة قمت بتقسيمها إلي مقدمة ودراسة تحليلية لأهم المصادر، وتمهيد وستة فصول وخاتمة وملاحق وقائمة للمصادر والمراجع، تناولت في التمهيد :”أوضاع بلاد المغرب قبل نشأة سجلماسة ”، من الفتح العرب للمغرب وصولاً إلى المغرب الأقصى، وملاءمة مناخ المغرب لنشر مذهب الخوارج وقيام الدول المستقلة .
أما الفصل الأول: فعنوانه ”بنو مدرار ونشأة سجلماسة (140 -297 هـ/ 757 – 911م) وقد تحدثت فيه عن نشأة سجلماسة من حيث اسمها وموقعها وإقامتها ومناخها ، ثم أوضاع سجلماسة السياسية في عهد بني مدرار (140 – 170هـ/ 757 – 786م) ، ثم عصر الاستقرار والازدهار السياسي ( 170 – 297 هـ/ 786 – 911م) ، وبالنسبة للفصل الثاني: فعنوانه ”سجلماسة تحت نفوذ الفاطميين” (292-396هـ /905-979م) وهذا الفصل تحدثت فيه عن دخول عبد الله المهدي سجلماسة وسطيرة الفاطميين عليها ( 292 – 297هـ / 905 – 910م) ، ثم أوضاع الفاطميين السياسية في سجلماسة من حكم عبيد الله المهدي حتى المعز لدين الله (297 – 341هـ / 910 – 953م)، ثم تناولت أيضاً سجلماسة من عهد المعز لدين الله حتى وقوعها بأيدي الزناتيين، أما الفصل الثالث: فعنوانه: ”الأوضاع السياسية لسجلماسة عقب خروج الفاطميين من بلاد المغرب وحتى سقوط دولة المرابطين (369 – 540هـ/ 979 – 1145م) وتحدثت فيه عن سجلماسة بين بني زيري والزنايين، وسجلماسة وفتح المرابطين لها على يد عبد الله بن ياسين، وأوضاعها تحت حكم المرابطين من حكم أبي بكر بن عمر حتى نهاية حكم يوسف بن تاشفين وخلفاءه من بعده حتى سقوط دولة المرابطين. والفصل الرابع: بعنوان: ” الحياة الاقتصادية في سجلماسة ” من زراعة، ورعي ، وتجارة وسياسة مالية ووسائل المعاملات ، وبالنسبة للفصل الخامس: فعنوانه: ” الحياة الاجتماعية والمنشآت العمرانية في سجلماسة” وكان الفصل السادس: بعنوان: ” الحركة العلمية في سجلماسة” ، منذ نشأتها حتى سقوط الدولة المرابطية ، ثم خاتمة بها أهم النتائج.