الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص لقد كان موضوع الألوهية هو الشغل الشاغل لجميع الفلاسفة وخاصة اسبينوزا الذى اتسمت فكرته عن الإله بأنها نظرة علمية موضوعية. المنهج الذى اعتمدت عليه الباحثة فى دراستها هو المنهج التخليلى النقدى. وقد انقسمت الدراسة إلى مقدمة ومدخل تمهيدى وستة فصول وخاتمة, وثبت بأهم المصطلحات الواردة فى البحث, وقائمة بأسماء الأعلام. المقدمة: وفيها دوافع البحث ومبررات اختيار الموضوع, والمنهج وأدواته. التمهيد: عرض لفكرة الألوهية ووحدة الوجود عبرالتاريخ ابتداءاً من الفلسفة اليونانية حتى عصر النهضة. الباب الأول: طبيعة الجوهر والصفات الإلهية عند اسبينوزا ثم تمهيد عن المصادر العقلية لفلسفة اسبينوزا وينقسم إلى فصلين: الفصل الأول: الجوهر وتعريفاته وصفاته عند اسبينوزا الفصل الثانى: الصفات الإلهية والبرهنة على وجود الله عند اسبينوزا الباب الثانى: مفهوم الله عند اسبينوزاوينقسم إلى: الفصل الثالث: دراسة تحليلية. الفصل الرابع: آراء الشراح حول مفهوم الإلوهية بين التأييد والمعارضة:دراسة نقدية. الباب الثالث: الحب الإلهى وينقسم إلى الفصل الخامس: الحب الإلهى فى فلسفة اسبينوزا الفصل السادس: آراء شراح الحب الإلهى بين التأييد والمعارضة. ومن النتائج التى تم التوصل إليها: - تأثراسبينوزا بكثير من سابقيه خاصة ديكارت. - حاول اسبينوزا استخدام البراهين العقلية ليثبت بها وجود الله. - يعتبر اسبينوزا من أوائل الفلاسفة المحدثين القائلين بمذهب وحدة الوجود. - كان له أعمق الأثر على بعض الفلاسفة الألمان. لم يكن اسبينوزا فيلسوفاً ملحداً بل كان فيلسوفاً متطرفاً. حا |