الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص لقد شهد العقد الخير من القرن العشرين اهتماما متزايدا على المستويين التطبيقى والاكاديمى بالتراث العالمى.حيث مثل فيا التراث البشرى المصنوع(واهمها التراث المعمارى فى المدن القائمة)قيمة وثروة قومية.توجب المحافظة عليهابصورة اكثر ايجابية وفاعلية من مجرد المعالجة لبنية التراث الى الاهتمام بمفهوم هذة البنية ماديا ومعنويا ودورها فى الاطار الحضرى المعاصر. ويقوم المنهج البحثى بالتركيز على :تحليل القيمة المعمارية للتراث.وضع القيمة المعمارية للتراث فى الاطار الحضرى كأساس لسياسة الحفاظ .دراسة تطبيقية على مدينة رشيد وجاء محتوى الدراسة على خمسة فصول وهى الفصل الاول : القيمة المعمارية الفصل الثانى القيمة المعمارية فى التصميم الحضرى الفصل الثالث:الحفاظ على القيم المعمارية فى التصميم الحضرى الفصل الرابع: الحفاظ على القيمة المعمارية فى النظام الحضرى برشيد الفصل الخامس:دراسة تطبيقية على مجموعة دهليذ الملك-منطقة مسجد دمقسيس |