Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير التدريب العقلي على بعض القدرات الحس حركية وعلاقته بدقة أداء الرمية الحرة لناشئي كرة السلة /
الناشر
أحمد عوض عبد العاطي عشيبة،
المؤلف
عشيبة، أحمد عوض عبد العاطي.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد عوض عبد العاطي عشيبة
مشرف / محمد عبد العزيز سلامه
مشرف / نادية محمد سلطان
مناقش / عصام الدين عبد الخالق
الموضوع
رياضة بدنية - كرة السلة.
تاريخ النشر
2009 .
عدد الصفحات
131 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التربية الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2009
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية التربية الرياضية بنين - أصول التربية الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 149

from 149

المستخلص

تهدف هذة الدراسة إلي التعرف علي تأثير التدريب العقلي علي تنمية بعض القدرات الحس حركية وعلاقتة بدقة أداء الرمية الحرة لناشئ كرة السلة وقد إستخدم الباحث المنهج التجريبي ذو المجموعتين المتكافئتين ( تجريبية وضابطة ) وذلك لملائمتة لطبيعة البحث وتحقيق أهدافة علي عينة مكونة من ( 20 ) لاعب من ناشئ كرة السلة من (14 : 16 ) سنة والمقيدين بنادي سموحة الرياضي الإجتماعي ، في ضوء أهداف البحث وفروضة والمنهج المستخدم وفي إطار حدود عينة البحث وأدوات جمع البيانات وما أظهرتة نتائج التحليل الإحصائي للبيانات المستخدمة ومن خلال مناقشة وتفسير النتائج توصل الباحث إلي الإستخلاصات الأتية :
1- يؤثر البرنامج التدريبي المقترح تأثيرا إيجابيا في تحسين مستوي أداء المهارات النفسية ” الإسترخاء ، تركيز الإنتباة ، التصور العقلي ) لناشئ كرة السلة من ( 14 : 16) سنة.
2- البرنامج التدريبي المقترح لة تأثير إيجابي علي تحسين القدرات الحث حركية قيد البحث لناشئ كرة السلة من ( 14 : 16) سنة.
3- تنمية القدرات الحس حركية قيد البحث لة تأثير إيجابي علي تحسين دقة التصويب من موقف الرمية الحرة لناشئ كرة السلة من ( 14 : 16) سنة.
وكانت أهم التوصيات
- الإهتمام بالتدريب العقلي من خلال التدريب علي المهارات النفسية ( الإسترخاء , تركيز الإنتباة , التصور العقلي )ودمجها مع برامج التدريب الرياضي للوصول إلي المستويات الرياضية العاليا .
- ضرورة الإهتمام بتواجد أخصائي نفسي يعمل علي تحسين المهارات النفسية داخل كل فريق لما لها من تأثير إيجابي علي مستوي الأداء .
- ضرورة الكشف علي جميع الحواس للاعبين قبل البدء في التدريب والتأكد من سلامة جميع الحواس حيث أن غياب حاسة تعني إنعدام جميع مدركاتها.