الفهرس 
التنغيم بين معيارية الكلام ووصفية اللغة عند القدماءيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 196 |  |  |
| | | from | 196 | | |
المستخلص
ولقد إقتصت هذه الدراسة أن تجئ فى تمهيد وخمسة فصول وخاتمة. فأما التمهيد فقد جاء فى نقاط ثلاثة هي:
1- بدايات تحديد مصطلح التنغيم وإستعماله.
2- التنغيم بين مستويات دراسة اللغة.
3- الجملة مناط التنغيم فى اللغة العربية.
وقد جاء الفصل الأول بعنوان : ”التنغيم بين معيارية الكلام ووصفية اللغة عند القدماء”، وكانت الغاية منه التفريق بين التنغيم فى الإستعمال، والتنغيم فى الوصف والدراسة عند القدماء، وقد جاء هذا الفصل فى مبحثين هما:
البمحث الأول : معيارية التنغيم فى كلام العرب: وهو يهدف إلى تأصيل إستعمال القدماء للتنغيم في كلامهم، كما يشير إلى إعتباره مستوى صوابيا ملحوظا فى كلامهم.
المبحث الثاني : وصف علماء العربية القدامى ظاهرة التنغيم : وهو مناقشة لآراء المحدثين صدد وجود وصف التنغيم عند القدماء من عدمه.
أما الفصل الثانى فكان بعنوان : ”التنغيم بين الأساس الأصواتى والنظام الصوتى” وقد جاء فى مبحثين ههما :
المبحث الأول : الأساس الأصواتى للتنغيم : حيث يتناول الأساسين الفسيولوجى والفيزيقى للتنغيم.
المبحث الثانى : التنغيم فى النظام الصوتى : ويتناول أهم العناصر المؤثرة فى التنغيم، كما يتناول نغمة المقطع والنموذج التنغيمى، وأيضا يتناول اللغة العربية بين النغمية والتنغيمية.
ثم جاء الفصل الثالث بعنوان ” وصف نماذج التنغيم في اللغة العربية الفصحى وإستعمالاتها” وقد جاء فى مبحثين هما :
المبحث الأول : وصف نماذج التنغيم فى اللغة العربية الفصحى.
المبحث الثانى : إستعمالات النماذج التنغيمية فى الفصحى.
أما الفصل الرابع فقد كان بعنوان ” التنغيم بين اللغتين المنطوقة والمكتوبة” وجاء فى مبحثين هما :
المبحث الأول : التنغيم وسيلة من وسائل أمن اللبس فى اللغة المنطوقة.
المبحث الثانى : علامات الترقيم محاولة للوصول إلي أمن اللبس فى اللغة المكتوبة.
ويأتي الفصل الخامس بعنوان ” التنغيم بين النظام النحوى والظواهر السياقية” وفيه مبحثان هما :
المبحث الأول : التنغيم قرينة فى نظام النحو : وفيه مناقشة لدلالة التنغيم على المعانى العامة للجمل بالتضافر مع غيره من القرائن.
المبحث الثانى : التنغيم ظاهرة سياقية : حيث ناقش أهم المشكلات التى يصير التنغيم حلا سياقيا لها.
وأخيرا جاءت الخاتمة ملخصة أهم النتائج التى توصلت إليها الدراسة، وذلك لتحديد مدى وصول الدراسة إلى أهدافها المرجوة من عدمه، كما أشارت الخاتمة إلى أهم التوصيات التى توصى بها الدراسة فتحا لدراسات مستقبلية جديدة فى نفس إطار الدراسة.