![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة: تسعى الدراسة إلى تحقيق هدف رئيسى وهو: (اختبار فاعلية مدخل حل المشكلة فى التخفيف من حدة مشكلات العلاقات الاجتماعية لطلاب الانتساب الموجه) وينبثق عن هذا الهدف عدة أهداف فرعية: 1- اختبار فاعلية مدخل حل المشكلة وزيادة مستوى العلاقات الاجتماعية لطلاب الانتساب الموجه مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). 2- اختبار فاعلية مدخل حل المشكلة وزيادة مشاركة طلاب الانتساب الموجه فى الأنشطة الجامعية مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). 3- اختبار فاعلية مدخل حل المشكلة والتقليل من شعور طلاب الانتساب الموجه بالاغتراب الاجتماعى مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). : فروض الدراسة: أ) الفرض الرئيسى: (توجد علاقات ذات دلالة إحصائية بين استخدام مدخل حل المشكلة والتخفيف من حدة مشكلات العلاقات الاجتماعية لطلاب الانتساب الموجه). ب) الفروض الفرعية: يتحقق الفرض الرئيسى من خلال تحقيق الفروض الفرعية التالية: 1) توجد علاقات ذات دلالة إحصائية بين استخدام مدخل حل المشكلة وزيادة مستوى العلاقات الاجتماعية لطلاب الانتساب الموجه مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). 2) توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين استخدام مدخل حل المشكلة وزيادة مشاركة طلاب الانتساب الموجه فى الأنشطة الجامعية مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). 3) توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين استخدام مدخل حل المشكلة والتقليل من شعور طلاب الانتساب الموجه من الاغتراب الاجتماعى مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). نتائج الدراسة: أثبتت النتائج صحة الفرض الرئيسى حيث أدى استخدام مدخل حل المشكلة إلى التخفيف من حدة مشكلات العلاقات الاجتماعية لطلاب الانتساب الموجه وكذلك أثبتت الدراسة صحة الفروض الفرعية لها وهى: 1- أدى التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية باستخدام مدخل حل المشكلة إلى زيادة مستوى العلاقات الاجتماعية لطلاب الانتساب الموجه مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). 2- أدى التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية باستخدام مدخل حل المشكلة إلى زيادة مشاركة طلاب الانتساب الموجه فى الأنشطة الطلابية مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). 3- أدى التدخل المهنى للخدمة الاجتماعية باستخدام مدخل حل المشكلة إلى التقليل من شعور طلاب الانتساب الموجه من الاغتراب الاجتماعى مع (الزملاء – جهاز رعاية الشباب – الأساتذة). |