![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص مقـــدمـــه البحـــث : ـ يشهد العالم قدوم الألفية الثالثة تطور منقطع النظير في مختلف الميادين, أنعكس ذلك علي النواحي المختلفة للتربية البدنية والرياضية, مما أدي إلى ظهور العديد من المشكلات في هذا المجال فكانت الحاجة إلى البحث العلمي بإعتباره الطريق الأمثل لمعالجة هذه المشكلات وتطوير المجتمعات للوصول إلى أعلي المستويات في جميع المجالات عامة والمجال الرياضي بصفة خاصة وذلك من خلال التعرف علي ما وهبه الله للإنسان من قدرات وطاقات متعددة وكيفية الاستفادة منها في ضوء النظريات العلمية الحديثة في المجال الرياضي. ومما لا شك فيه إن أي تطور في أي فرع من فروع العلوم المرتبطة بالرياضة يسهم بشكل مباشر في تطويرها وينعكس آثر ذلك علي عمليات التدريب الرياضي كأحد مظاهر التربية البدنية والرياضية فأصبح علما يرتكز علي الأسس العلمية الصحيحة نتيجة للحقائق العلمية التي قدمتها العلوم المرتبطة به. ويهد ف التدريب الرياضي إلى محاولة الوصول بالفرد إلى أعلي مستوي يمكن تحقيقه في نوع النشاط المختار . |