Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
موقف الأصوليين من مسألة دلالية الأمر على الفور أو التراخي و أثره على الفروع الفقهية /
الناشر
محمد غنيم حزام المطيري،
المؤلف
المطيري، محمد غنيم حزام.
هيئة الاعداد
باحث / محمد غنيم حزام المطيري
مشرف / محمد إبراهيم أمين التندي
الموضوع
الفقه الإسلامي - مذاهب .
تاريخ النشر
2009 .
عدد الصفحات
331 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2009
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الشريعة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 347

from 347

المستخلص

منهج البحث:
يتلخص المنهج الذي سلكته في البحث في النقاط التالية:
1- اتبعت أسلوب المقارنة بين المذاهب الفقهية، الأربعة، المشهورة، وقد أذكر رأي الظاهرية أحيانًا.
2- عند بحث مسألة ما أقوم بتحرير محل النزاع أولا، ثم أعرض الآراء الفقهية في المسألة، ثم أقوم باستعراض أدلة كل مذهب، وأعقبه بالمناقشة، ثم الترجيح، معتمدا في ترجيحي على قوة الدليل، أو وجود مصلحة ظاهرة يؤيدها الدليل، واتبع هذه الطريقة غالباً، إلا إذا كانت المسألة قصيرة ، فأنني أذكر الرأي، وألحقه بدليله، وقد أذكر الآراء، ثم الأدلة، وألحق كل دليل بمناقشته مباشرة، إذا كانت الأدلة والمناقشات مختصرة.
3- اعتمدت على الكتب المعتمدة في كل مذهب، لنقل آرائه منها، وإن حصل خلاف ذلك، فسببه تعذر الحصول عليه من مرجعة المعتمد، وهو قليل نادر، أما بالنسبة للأدلة، فحيث وجدتها أخذتها.
4- عند مناقشة الأدلة، أذكر الاعتراض على الدليل إن وجد، وقد أذكر بعض الاعتراضات من عندي، وفي هذه الحالة اسوقها بعبارة : (يمكن أن يعترض، يمكن أن يجاب).
5- اكتفي بذكر الروايات، أو الأقوال الراجحة في كل مذهب غالبا ، أما الروايات الأخرى التي لم تترجح، فقد أذكرها أحيانًا، وقد أشير إليها في الهامش.
6- أما الموضوعات التي استحسنت ذكرها، لصلتها بالموضوع المراد بحثه، فمثل هذه الموضوعات تذكر مختصرة، مع الإشارة إلى المراجع التي تفصل الكلام فيها، إلا إذا دعت الحاجة إلى تفصيلها.
7- حاولت أن أجمع أهم الصور التي وقع الخلاف فيها، هل هي على الفور أم على التراخي، إذ لو أحصيت جميع المسائل والفروع التي يمكن أن يقع فيها هذا الخلاف، لاحتاج ذلك إلى وقت طويل، لا يتناسب مع وقت تسليم الرسالة، ولذلك أثبت أهم المسائل، وأشهر الفروع، وعرضت ما يكثر وقوعه، ويحتاج الناس إلى معرفته.

8- اعتمدت على طريقة التوثيق الكامل للمراجع حيث أقوم بذكر المرجع في الهامش، مع بيانات نشره كاملة، عند أول وروده – في الغالب – وبعد ذلك اكتفى بذكر اسم الكتاب فقط، إلا في بعض المراجع التي تكون متشابهة في أسمائها، فإنني أذكرها مقرونة بأسماء مؤلفيها، للتمييز بينها، وذلك مثل: (الإحكام في أصول الأحكام) للآمدي، وابن حزم ، (التمهيد) لأبي الخطاب، والإسنوي، و (كشف الأسرار) للنسفي، والبخاري..
أما إذا ورد اسم الكتاب في صلب الرسالة، فإنني اكتفي بذكر رقم الصفحة، والجزء- إن وجد – في الهامش.
9- رجعت في بعض المصادر إلى أكثر من طبعة، وذلك حسب توافرها في المكتبة أحيانا، وهي:
أ- مسند الإمام أحمد، رجعت فيه إلى طبعة القاهرة، 1313 هـ، وطبعة دار صادر.
ب- المصباح المنير، رجعت فيه إلى طبعة المكتبة العصرية، وطبعة مصطفى الحلبي.
جـ- كشاف القناع، رجعت فيه إلى طبعة نزار الباز، وطبعة دار الفكر. فإذا أطلقت ، فالمراد الطبعة الأولى من الطبعات المذكورة، وإذا أردت الأخرى صرحت بها.
10- عزوت الآيات القرآنية إلى مواضعها من المصحف، ذاكر اسم السورة، ورقم الآية.
11- قمت بتخريج الأحاديث، والآثار الواردة في صلب الرسالة وسوف اقتصر في ذلك على الكتب السبعة: الصحيحان، والسنن الأربعة، ومسند أحمد.
فإذا كان الحديث مخرجاً في الصحيحين، أو أحدهما، اكتفيت به، وإن لم أجده فيهما، نظرت في السنن الأربعة، ومسند أحمد، ولا اتعداهم ، وإن لم يكن مخرجاً فيهم، أنظر فيما عداهم من كتب الحديث.
12- إذا كان الحديث مخرجا في الصحيحين، أو أحدهما، اكتفي ببيان موضعه، دون الكلام على درجته؛ لأن الأمة قد أجمعت على صحتهما، وإن كان الحديث في غيرهما، بينت موضوعه، ودرجته، وكلام المحدثين عليه.
13- ترجمت للأعلام الواردة ذكرهم في صلب الرسالة، ما عدا الخلفاء الأربعة:
أبوبكر ، وعمر، وعثمان، وعلي، والأئمة، الأربعة: أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد.
14- قمت ببيان معاني الكلمات الغامضة، كما قمت بالتعريف بالبلدان، التي تحتاج إلى تعريف.
15- قمت بعمل فهارس لما احتوته الرسالة من الآيات القرآنية، والأحاديث، والآثار، والبلدان، والأعلام المترجم لهم، كما قمت بعمل فهرس للمراجع، ومحتويات البحث، وقد رتبتها جميعها على ترتيب حروف المعجم؛ لأن هذه الطريقة هي الأسهل في الكشف عن المطلوب، إلا فهرس الآيات القرآنية، فقد رتبته حسب ترتيب السور في المصحف ، وكذلك فهرس المحتويات، فقد رتبته حسب ترتيب الموضوعات في البحث.