Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أسس التحليل النحوي و معاييره عند ابن جزي الكلبي :
الناشر
محمود موسى محمود خليل،
المؤلف
خليل، محمود موسى محمود محمود.
هيئة الاعداد
باحث / محمود موسى محمود خليل
مشرف / ممدوح عبد الرحمن الرمالي
مشرف / محمد عبد الرحمن الريحاني
الموضوع
اللغه العربية - النحو. اللغه العربية - العروض و القوافي.
تاريخ النشر
1431 =
عدد الصفحات
321 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2010
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - النحو و الصرف و العرض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 322

from 322

المستخلص

جاءتْ تلك الدراسةُ في بابين ينقسمُ كل بابٍ إلى ثلاثةِ فصولٍ ، قدمتُ لها بمقدمةٍ تضمنتْ موجَزا عاما لموضوعاتِ الدراسة ، ثم الحديث عن المادةِ عينةِ الدراسةِ ومؤلِّفِها . وجاء البابُ الأولُ كمدخلٍ نظريٍّ لتحليلِ النصْ ، والذي ينقسمُ إلى ثلاثةِ فصولٍ ، قدمتُ لها بتمهيدٍ تَضَمَّنّ أهمَ الأهدافِ التي سعتْ الدراسةُ إلى تحقيقِها ، أما الفصلُ الأولُ فينقسمُ إلى مبحثين . وكان مبحثُهُ الأولُ حولَ طرقِ تحليلِ النص ، ثم الحديثُ عن تحليلِ النصِّ في القرآنِ الكريم . ثم الحديثُ حول بعضِ الطرقِ الحديثةِ لتحليلِ النص ، وبدأها الباحثُ بأسسِ التحليلِ النَحْويّ في إطارِ الاتجاهِ التوليدي التحويلي . وضربت له بأمثلة بتحليل النص عن كل من ( تشومسكي وفاينرش وبتوفي ) ، ثم كان الحديث عن حولَ أسسِ تحليلِ النص ، وبدأته بالحديثِ عن البلاغة ، ثم الحديث عن المعنى وتحليلِ النص . وانتهى هذا المبحثُ بالحديثِ عن عَلاقةِ النحوِ بتحليلِ النص ، ثم خُتِمَ هذا الفصلُ بالحديثِ عن الجُمَلِ النحْويةِ بين الأداءِ والكفاءة ، مع الإشارةِ إلى مفهومِ كلٍ من البنيةِ العميقةِ والبنيةِ السطحية . ثم جاءَ الفصلُ الثاني بعُنوان ( عَلاقة نحوِ الجملةِ بتحليلِ النص ) ، ودارَ مبحثُهُ الأولُ حولَ نحوِ النص ، وبعد الإشارةِ إلى مفهومِ النصِّ اللغوي ، ألقى الباحثُ إطلالةً على معاييرِ النصيةِ السبعة التي افترضَهَا كلٌ من ( درسلر ، وبوجراند ) . ثم أشرتُ إلى مفهومِ المقدرةِ النصية . وعَلاقةِ نظريةِ النصِّ بنحوِ النص . ثم الحديث عن الدراسةِ النصيةِ عند القدامى . أما المبحثُ الثاني فكان حول الجملةِ من منظورٍ نصيّ ، وكان أولُ الحديثِ فيه عن أسسِ الجملةِ في اللغةِ العربية . ثم تحدثتُ عن تكوينِ بناءِ الجملةِ العربية ـ كبناءٍ مترابطٍ ـ من بِنَى أساسيةٍ ومُكملاتٍ فرعية ، ثم تحدثُت عن البنيةِ الأساسيةِ للجملةِ العربية ، ثم البنيةِ التكميليةِ لها . ثم ختمتُ هذا الفصل بالحديثِ عن بعضِ طرقِ توسيعِ الجملةِ العربية . ثم كان الفصلُ الثالثُ حول القرائنِ وأهميتِها في التحليلِ النصيّ ، وكان مبحثُهُ الأولُ كمدخلٍ عامٍ للقرائن . ثم جاءَ المبحثُ الثاني ليكونَ الحديثُ فيه حولَ بعضِ القرائنِ اللفظيةِ والمعنويةِ ، وتَطَوَّرَ الحديثُ إلى الكلامِ عن الربطِ بشتى أنواعِهِ ، وخُتِمَ هذا المبحثُ بالحديثِ عن الكنائياتِ من منظورٍ حديث . أما المبحثُ الثالثُ فكان حولَ عَلاقةِ النحوِ بالتفسيرِ وعَلاقَتِهِمَا معًا بالتحليلِ النصيّ .ثم أشرت إلى الفرقِ بين التأويلِ والتفسير ، وبعضِ القواعدِ التي يحتاجُ إليها المفسر ، ثم أشرت إلى بعضِ القضايا النحْويةِ والدلاليةِ اللازمةِ في التفسيرِ والتحليلِ ، أما المبحثُ الثاني فكان حولَ دورِ القراءاتِ القرآنيةِ في التفسيرِ والتحليلِ ، ثم دار الحديث حولَ بعضِ التراكيبِ النحْويةِ في التسهيل . ثم جاءَ البابُ الثاني ليكونَ كدراسةٍ تطبيقيةٍ لما تَضَمَّنَهُ البابُ الأولُ ، وتضمنَ فصلُه الأولُ نظرةً عامةً على تحليلِ النصِّ نشأتِهِِ وتطورِه ، ثم الحديثُ عن بعضِ المعطياتِ اللغويةِ التي استفادَ منها ابنُ جزي في تفسيرِهِ . وقَدَّمْتُ لهذين الموضوعين بمقدمةٍ عن علمِ تحليلِ النص . ثم جاءَ الفصلُ الثاني وكانَ حولَ أسسِ التحليلِ النحْويّ ، وكان مبحثُه الأولُ حولَ النصيةِ في مقدماتِ كتابِ التسهيل ، أما المبحثُ الثاني فكان حولَ أسسِ التحليلِ النحْويّ في تفسيرِ ( الاستعاذةِ والبسملةِ وأمِّ القرآن. ثم ختم البحث ببعض الفهارس ، بدأتها بفهرس للمصطلحات غير العربية ، ثم فهرس المراجع والمصادر ، ثم فهرس تفصيلي لموضوعات الدراسة .