Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
البناء الاجتماعى والتكنولوجيا الملائمة فى المجتمع المصرى :
الناشر
سافيناز فؤاد مصطفى نصار،
المؤلف
نصار، سافيناز فؤاد مصطفى،
هيئة الاعداد
باحث / سافيناز فؤاد مصطفى نصار
مشرف / عبد الهادى الجوهرى
الموضوع
البناء الاجتماعى.
تاريخ النشر
1997 .
عدد الصفحات
428 ص.؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
1/1/1997
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - قسم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 435

from 435

المستخلص

يهدف هذا البحث إلى تحقيق ما يلى :
1- التعرف على أهم العوامل المتصلة بالأفراد أنفسهم والتى تؤثر على تقبلهم وتبنيهم للتمنولوجيا الصغيرة. بخاصة فى المجتمعات الريفية التى تتهيأ ابنيتها الاجتماعية لتقبل مثل هذه التكنولوجيا.
2- التعرف على أهم العوامل المتعلقة بالتكنولوجيا والتى تؤثر على تقبل الناس وتبنيهم لهذه التكنولوجيا.
3- محاولة الاستفادة من نتائج هذا البحث فى التخطيط لنشر الصناعات البيئية والمنزلية وحصرها فى الهيئات التى تتميز بموارد وامكانات تسهيل قيام مثل هذه الصناعات وصياغة خطة عامة لاستخدام تكنولوجيا الانتاج الزراعى الجديدة مع مراعاة تدعيم الاّثار الايجابية وتجنب الاّثار السليبة
4- محاولة الوقوف على الاّثار الاجتماعية الناتجة عن استخدام تكنولوجيا جديدة فى الزراعة سواء بالنسبة للجوانب الايجابية أو السلبية وذلك للإجابة عن تساؤلات الدراسة.
5- محازلة التوصل إلى مؤشرات محددة للعلاقات المتبادلة بين البناء الاجتماعى والتكنولوجيا..مدعمة بدور مقترح للاجتماعيين فى هذا المجال .
أهم التوصيات :
فى ظل انتشار اّثار الثورة التكنولوجية وما ترتب عليها من تبنى استراتيجية زراعية ركيزتها الأساسية عملية التحديث الزراعى .
من الضرورى تكثيف الاهتمام بتنفيذ مشروعات بحثية تمكننا من التوصل إلى نتائج وتوجهات حول أسباب نجاح التكنولوجيا.
التأكيد على طرق واجراء بحوث كافية لدراسة الاحتياجات الاجتماعية المحلية ومتطلبات اختيار التكنولوجيا الملائمة والعوامل المرتبطة بإقناع أهالى المجتمع بتبنى هذه التكنولوجيا.
أوضحت الباحثة أن تكنولوجيا المستخدمة فةى المناطق الريفية المصرية من الضرورى أن تكون سهلة الاستخدام .
توصى الباحثة بأن التكنولوجيا التى تستخدم فى المجتمعات الريفية المصرية وخصوصا فى مجتمع الدراسة أن تكون قليلة الأعطال.