![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص نتائج الدراسة: 1- الأخبار التي صورت لنا حوار الأنبياء مع شعوبهم. ورد هذه الشعوب وموقفها من دعوة الأنبياء. وكيف أن المتكلم اختار من الكلمات والتراكيب ما يحاول به إقناع المخاطب، من ذلك قول نوح عليه السلام رداً على قومه: ”ياقوم ليس بي ضلالة” حيث اختار المتكلم للفظة الضلالة. والتي لن تصلح أي كلمة أخرى غيرها أن تؤدي ما تؤديه هذه الكلمة. 2- الأخبار التي خاطب الله فيها المسلمين، وحاول من خلال هذه الأخبار لفت أنظار المسلمين إلى ظواهر كونية كالشمس، وتعاقب الليل والنهار، والزرع والماء، تقودهم في النهاية إلى الطريق السليم. 3- الأخبار التي خاطب الله فيها ملائكته وأنبياءه والتي بين فيها ما على الرسل من دور. أو أن الله طمأنهم. أو تلك الأخبار التي خاطب فيها الجن والشياطين. 4- الأخبار التي خاطب بها الأنبياء خالقهم... أو تلك التي رغبت في الجنة، أو هددت بالعقاب الآجل والعاجل وكيف أن أبناء هذه الأخبار اعتمد على حال المتلقي النفسية. |