Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
خير الدين الرملى ”حياته وشعره” /
المؤلف
أحمد، شحاته عبد الحافظ محمود.
هيئة الاعداد
باحث / شحاتة عبد الحافظ محمود أحمد.
مشرف / السيد على حسن.
مشرف / سليمان محمد سليمان سليمان.
مشرف / زياد محمد عبد العال الجبالى.
الموضوع
اللغة العربية- الشعر.
تاريخ النشر
2009 .
عدد الصفحات
258 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
15/8/2009
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 282

from 282

المستخلص

للشعر مكانة عظيمة عند العرب منذ قديم الزمان، فقد كانوا يهنئون أنفسهم، ويقيمون الولائم عند نبوغ شاعر فى قبيلة ما ؛ فقد كان يسجل فى أشعاره أحوال عصره السياسية، والإجتماعية، والثقافية، وأيامهم التى يفتخرون بها.
فالشاعر بحق مرآة صادقة لعصره، وبواسطته نتعرف على جوانب عديدة، منها ما كان معلوماً لدينا، ومنها ما كان خفياً علينا.
قُسم البحث إلى مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة.
المقدمة : تحدثت عن الأسباب التى دفعتنى إلى اختيار هذا الموضوع، وعن أهم الصعوبات التى واجهت الباحث.
الفصل الأول : تناولت فيه ”حياة الشاعر” أوضحت فيه أصله ونسبه، وانتمائه لأسرة تحب العلم، وتبحث عنه فى كل صوب وحدب، وتحدثت عن مولده ونشأته، فقد وُلد فى فلسطين، وسافر إلى القاهرة وهو صغير ؛ ليتعلم بالأزهر الشريف على أيدى علماء أفذاذ، ثم عودته إلى الرملة ليفيد مجتمعه، وتحدثت فيه عن صفاته وأخلاقه، كما كان يتسم بالتواضع الشديد الممزوج بالحياء. كان الرملى حنفياً، محباً لمذهبه، شديد الغيرة عليه. وكانت للرملى مكانة عظيمة فى بلده، وللرملى إبداعلت عديدة منها ديوانه الشعرى المرتب على حروف المعجم. كما تناولت عصره وتدثت فيه عن الحياة السياسية، وعن المنظومة التى يحكم بها العثمانيون البلاد التى تقع فى حكمهم، وتحدثت عن حياته الإجتماعية فقد كان مجتمع الرملى مجتمعاً طبقياً، وكانت له علاقات طيبة بفئات عديدة كالحكام، والأمراء، والعلماء، والتجار.
الفصل الثانى : دراسة موضوعية تناولت فيه أغراضه الشعرية، وقد احتل المكانة الأولى فى شعره الشعر الإخوانى، وذلك لما للرملى من علاقات عديدة داخل وخارج البلاد، ثم جاء فى المرتبة الثانية المدح ولم يكن متكسباً فيه بل محبةً فى الآخرين، ويأتى فى المرتبة الثالثة الرثاء وكان ثلاثة أنواع : رثاؤه للأقارب، رثاؤه للأصدقاء، رثاؤه للحكام، جاء فى المرتبة الرابعة الشكوى، والمرتبة الخامسة الهجاء، وجاء فى المرتبة السادسة أبياته فى الوعظ والحكم والأمثال، وسابعها الألغاز، وثامنها تعليقاته على الوقفيات وكان من مؤيديها، وتاسعها الفتاوى، وعاشرها الغزل، والحادى عشر التأريخ، الثانى عشر الوصف، الثالث عشر : التوسل والإستغاثة، الرابع عشر التزييل على الشروح وكتب الفقه، الخامس عشر النسب والشرف، السادس عشر مساعيه فى الصلح.
الفصل الثالث : تناولت فيه ثلاثة مباحث :
المبحث الأول : الصورة الشعرية وفيه عرفت لها وعرضت لماهيتها، ثم تحدثت عن أهم مصادرها عند الشاعر.
المبحث الثانى : لغته وفيه تحدثت عن أسلوبه.
المبحث الثالث : الموسيقى وأوضحت دورها المهم فى الشعر، وكذلك منهج الشاعر فى القصيدة.