Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مدرسة مصطفى عبد الرازق وأثرها على الفكر الإسلامى /
المؤلف
نصار، عصمت حسين سيد.
هيئة الاعداد
باحث / عصمت حسين سيد نصار.
مشرف / عامر النجار
مناقش / عامر النجار.
مناقش / نصار عبد الله.
مشرف / نصار عبد الله.
الموضوع
الفلسفة الإسلامية.
تاريخ النشر
1991 .
عدد الصفحات
649 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/1991
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 684

from 684

المستخلص

تشتمل هذه الدراسة على خمسة مباحث مستهلة بتمهيد ومذيلة بخاتمة، على النحو التالى :
التمهيد : حاولت القاء بعض الضوء على أهم التيارات الفكرية التى أثرت فى آراء هذه المدرسة.
المبحث الأول : (مصطفى عبد الرازق)، فينقسم إلى خمسة أقسام :
القسم الأول : تناول فيه جانباً من حياته، موضحاً أهم المؤثرات التى كان لها أثر على فكره ووجهته ووقفت على أهم مؤلفاته بالدراسة والتحليل، مبيناً منهجه فى العرض والمعالجة.
القسم الثانى : تحدث عن نزعته الأخلاقية متلمساً جذورها فى خصاله، ومبينً مواطن الأصالة فى آرائه، ومشيراً إلى مدى تأثره بأبحاث الفلاسفة الإسلاميين الأخلاقية.
القسم الثالث : تناول اراءه ووجهته فى دراسة الفلسفة الإسلامية، فوقفت على منهج وموقف من أبحاث المستشرقين.
القسم الرابع : تناول اراءه الإصلاحية ونزعته العلمية، موضحاً مدى اسهامه فى حركة التنوير من جهة، ومدى اخلاصه فى الاضطلاع برسالة استاذه الامام محمد عبده من جهة ثانية وأثر أفكاره على تلاميذه من جهة ثالثة.
القسم الخامس : تحدثت عن مدرسته وتلاميذه، مبيناً مكانته منهم، ووجهة كل منهم، ومدى تأثرهم بأرائه سواء فى الفلسفة أو فى الإصلاح والتنوير.
المبحث الثانى : (إبراهيم مدكور)، فينقسم إلى أربعة أقسام :
القسم الأول : عرضت لجانب من حياته ومؤلفاته.
القسم الثانى : تحدثت عن نزعته الأخلاقية.
القسم الثالث : وقفت علي وجهة في دراسة الفلسفة الإسلامية ومدي تأثر أراءة بالشيخ من جهة وأثره هذه الأراء علي رفاقه من رواد هذه المدرسة من جهة أخري.
القسم الرابع : تناولت أراءه الإصلاحية مشيرا الي أهم الإتاهات التي تأثر بها.
المبحث الثالث: ( أحمد فؤاد الأهواني )، فينقسم الي ثلاثة أقسام :
القسم الأول : عن حياته ومؤلفاته.
القسم الثاني : تناول وجهة في دراسة الفلسفة الإسلامية، ومدي تأثره بالشيخ من جهة وإتفاقه مع رفاقه من رواد هذه المدرسة من جهة أخري موضحا منهجه في التحقيق.
القسم الثالث تناول أراءه الإصلاحية ونزعته العملية ومنهجه في النقد والمعالجة، ومدي إرتباط أراءه بوجهة هذه المدرسة .
المبحث الرابع : ( عثمان أمين) ، فينقسم إلي ثلاثة أقسام :
القسم الأول: علي جانب من حياته وأهم مؤلفاته بالدارسة والتحليل.
القسم الثاني : تناولت نزعته الفلسفية مبينا وجهته الجوانية وأثرها في ابحاثه الفلسفية إسلامية كانت أو حديثة.
القسم الثالث: تناول أراءه الإصلاحية وموقفه من قادة الفكر الإسلامي المحدثين ، موضحا مدي تأثره برائة الفكر المصري محمد عبده وأستاذه الشيخ يمصطفي عبد الرازق.
أما المبحث الخامس والأخير : ( علي سامي النشار )، فينقسسم إلي ثلاثة أقسام
تناولت في القسم الأول منها جانبا من حياته ومؤلفاته، وفي القسم الثاني: عرضت لموقفه من أهم قضايا الفلسفة الإسلامية وفي الثالث وقفت علي وجهته في دراسة فلسفة المسلمين ” موضحا موقفه من أوائل الباحثين في هذا الميدان .
وفي الخاتمة عرضت لأهم النتائج التي توصلت اليها من خلال البحث.
أما عن المنهج الذي أتبعته ففي العرض والمعالجة: فقد حاولت الجمع بين الدراستين الطولية والعرضية للالما م بأفكار معظم تلاميذ الشيخ، وذلك من خلال المقارانات التي قمت بعقدها كلما دفعتني الضرورة إلي ذلك، كما حاولت الجمع بين المنهج السردي والمنهج النقدي، معولا علي التحليل والأستشهاد بالنصوص في السرد وعلي التبرير في النقد.
أما عن المعالجة فقد حاولت الجمع بين المنهج التاريخي والمنهج المقارن، متبعا في ذلك منهج رواد هذه المدرسة، بإعتباره أفضل المناهج للوقوف علي مواطن الأصالة والإبتكار في أرائهم.
ولا أزعم إنني قد وقفت علي كل مواطن الأصالة والطرافة في أبحاث هؤلاء الرواد، بل لا تعدو هذه الدراسة أن تكون محاولة لالقاء بعض الضوء علي أفكارهم موضحا أههميتها وأثرها في حياتنا الثقافية بعامة وفي ميدان البحث الفلسفي بخاصة.