Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
{شعراء ثقيف فى الجاهلية وصدر الإسلام} :
المؤلف
قاسم, عصام محمد قبيصى.
هيئة الاعداد
باحث / عصام محمد قبيصى قاسم
مشرف / السيد على حسن
مناقش / محمود دياب
مشرف / محمود دياب
مناقش / زياد الجبالى
الموضوع
الشعر العربى- تاريخ- العصر الجاهلى. الشعراء العرب. الشعر العربى- تاريخ ونقد. الشعر العربى- دواوين وقصائد.
تاريخ النشر
2000 .
عدد الصفحات
195 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2000
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 202

from 202

المستخلص

لقد تناولت هذه الدراسة ”شعر ثقيف فى الجاهلية وصدر الإسلام ودراسة فنية وموضوعية” وهى دراسة جديدة لم تدرس من قبل واخترت هذا الموضوع لذلك السبب, واستكمالاً للدراسات السابقة للقبائل كل على حدة لبيان خصائصهم الشعرية والعصر الجاهلى ميدان كبير للبحث والدراسة.
وقد جاءت هذه الدراسة فى مقدمة وخمسة فصول وخاتمة وقائمة بأسماء المصادر والمراجع وفهرس عام لفصول ومحتويات الرسالة.
أما المقدمة فقد بينت فيها سبب اختيارى الموضوع وأهميته كما تحدثت عن المنهج الذى قامت عليه الدراسة.
الفصل الأول :
وفيه تحدثنا عن نسب القبيلة وموقعها وتسميتها. ثم تناولت حيوات ثقيف قبل الإسلام وبعده حياتهم السياسية والعقلية, والاقتصادية والدينية وكيف أثر ذلك كله فى شعرهم, فالحياة الاقتصادية الهادئة من زراعة مستقترة وتجارة جعل شعرهم يختلف عن القبائل الأخرى وعن البداوة وما تضيفه إلى لغة الشاعر وكذلك قلة حروبهم جعلت شعرهم قليلاً وفى المعارك نعرف هناك تكثر الأشعار سواء فى حالة النحر أو الهزيمة. والحياة الدينية وعبادة الأوثان وشاعرهم أمية الذى كان يعرف قصصاً كثية عن الكون والسموات والأرض والخلائق.
الفصل الثانى :
وفيه جمعت تراجم موجزة لشعراء ثقيف من المصادر العربية والاجنبية المترجمة, وهم أمية بن أبى الصلت, وابنه القاسم, وأبوه أبو الصلت بن ربيعة الثقفى, وغلان الثقفى, وأبو محجن الثقفى, وربيعة بن الذئبة الثقفى, والحارث بن كلدة الثقفى, وأراكة بن عبد الله الثقفى, والمحير الثقفى, وعثمان بن بشر الثقفى وعنترة بن عروس الثقفى وكنانة بن عبد ياليل الثقفى, آخر يدعى كنانة بن عبد ياليل بن عمرو الثقفى, ومسعود بن معتب الثقفى, والمغيرة بن شعبة الثقفى والمغيرة بن الأخنس بن شريق الثقفى, وفى ذلك الفصل فصلنا دويوانى أمية بن أبى الصلت وأبى محجن ودرسنا شعر أمية من وجهة نظر المستشرقين وذكرنا بعض القصائد والأبيات المنحولة فى ديوان أمية والدخلية على شعره.
الفصل الثالث :
تناولت أغراض الشعر الثقفى كل على حدة كالمديح وكيف قالوا أشعارهم فيه وقصائد مدح ابن جدعان عند أمية وباقى الأغراض كالفخر والنسيب والحكمة والوصف والرثاء والهجاء. كل ذلك مع مقارنته بشعر الشعراء الجاهليين وفى نهاية الفصل استناج لبعض النتائج التى خرجنا بها من ذلك الفصل.
الفصل الرابع :
تناولت الصورة الفنية وتحدبث عن منابعها وأثر البيئة وتأثيرها على الصور فى شعر ثقيف وكذلك المعتقدات الدينية والأساطير التى كانت فى عقول كثير من الثقفيين وكيف أثر الإسلام فى صورهم وكيف أخذوا من الموروث الدينى واستلهامهم بعض صور القرآن ومعانيه وكذلك التاريخ كيف استلهم منه الشاعر الثقفى صوره وأخيلته ومزجت بين التاريخ وبين التجربة والرؤية السابقة للشاعر وظهرت على شعره وصوره ثم بعد ذلك تناولت أغراض الصورة أى الأغراض التى وردت بها الصورة, وكيف تغيرت تلك الصور من غرض لآخر.
الفصل الخامس :
وفيه خصائص شعر ثقيف وهى قلة القصائد الطوال وعدم الحفاظ على نظام القصيدة, وسهولة اللفظ وندرة الغريب, وكثرة أشعار الحكمة وقلة أشعار الغزل, والشعر الدينى ووصف الكون عند أمية واستخدم بحور الشعر الطويلة.
الخاتمة والنتائج :
وهى تلخيص للدراسة مع تضمينها بأهم التنائج التى وصل إليها البحث وتلك النتائج فى ثنايا الخاتمة عند الحديث عن كل فصل نذكر فيه أهم النتائج ومعظم النتائج موجودة فى الفصل الخامس الذى يعد نتائج البحث.