Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العنصر المعماري كقيمة تشكيلية في الأعمال الجرافيكية في القرن العشرين ”مصر وأوروبا” =
المؤلف
عمر، أكرم محمد صلاح الدين أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / أكرم محمد صلاح الدين أحمد عمر
مشرف / صالح محمد عبد المعطي
مشرف / محمد عباس محمد
مشرف / محمد علي محمود خاطر
مشرف / محمد محمد رشدي
الموضوع
العمارة - تصميمات. العمارة الحديثة. العمارة في الفن.
تاريخ النشر
2007.
عدد الصفحات
344 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الفنون البصرية والفنون المسرحية
تاريخ الإجازة
1/1/2007
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - الجرافيك
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 382

from 382

المستخلص

العنصر المعماري كقيمة تشكلية في الأعمال الجرافيكية في القرن العشرين ( مصر وأوربا ) لقد استعان الفنان على مر العصور بمفردات وعناصر تثري موضوعاته التي يتناولها ودائماً تكون هذه المفردات والعناصر وليده البيئة التي تعيش فيها ومن هذه العناصر والمفردات ” العنصر المعماري ” الذي أثار خيال ووجدان معظم فناني الجرافيك وساعدهم على ذلك إمكانيات وتقنيات فنون الجرافيك المتنوعة التي أثرت تلك الأعمال تقنياً . وجعلتها في مكانه تستحق الاهتمام وإلقاء الضوء عليها في ذلك البحث المتواضع الذي يتضمن ستة فصول مقسمة كالأتي :
1- الفصل لأول :
يعرض تعريف فن العمارة وأهدافها وطرازها ويلقي النظر على خصائص ومميزات فن العمارة ابتداءً من عصر النهضة حتى نهاية القرن العشرين مروراً بفترة الباروك والركوكو والقرن التاسع عشر بالإضافة إلى القيم الجمالية والتشكيلية لذلك الفن .
بالإضافة إلى إلقاء الضوء على العناصر المعمارية المصرية قديماً وحديثاً وخاصة الموجودة في مدينة القاهرة مثل : المساجد – البوابات – الحارات والمنازل . واستعراض أراء فلاسفة الجمال في فنون العمارة مثل (أفلاطون – البرتي – كانط – هيجل – فيشر).
2- الفصل الثاني :
يتناول ذلك الفصل القيمة التشكيلية للعنصر المعماري في أعمال فناني الجرافيك من بداية عصر النهضة حتى نهاية القرن العشرين والتعرف على فنون كل حقبة والتركيز على فنون الحفر والطباعة بها بالإضافة إلى تحليل ووصف لأهم أعمال الفنانين الجرافكيين الخاصة لكل فترة على حده .
مثل : البرخت دورير وهانز بروكماير في عصر النهضة ورمبرانت وجويراند كلودو جان دي فيلد في عصر الباروك .
ونقف طويلاً عند فترة الركوكو وذلك لمعاصرة الفنان الإيطالي جيوفاني باتستا برنيزي لها وإثراءه لتلك الفترة بأعمال معمارية جديرة بالتقدير وحتى نصل إلى القرن التاسع عشر ونفاجئ بأعمال ” ديفيد رويرتس ” وقد تناول فيها عناصر معمارية مصرية بحته .
الفصل الثالث :
تناول هذا الفصل العنصر المعماري وقيمته التشكيلية في أعمال فناني الجرافيك خلال النصف الأول من القرن العشرين .
وذلك فكان من الضروري إلقاء النظر على فنون تلك الفترة وخاصة فنون الجرافيك . وعرض نماذج لأعمال جرافيكية تحتوي على عناصر معمارية مميزة لفنانين مشهورين أمثال : وليم والكوت – بول كلي – أو . سي . إشر . وغيرهم وعرض القيم التشكيلية لأعمال تلك الفترة .
الفصل الرابع :
عرض في ذلك الفصل العنصر المعماري من خلال أعمال فناني الجرافيك في النصف الثاني من القرن العشرين وبالتالي فكان من الضروري إلقاء الضوء على فنون تلك الفترة مع دراسة ميدانية لفنون الجرافيك بها من خلال عرض لنماذج جرافيكية تحتوي على عناصر معمارية منفذه بالطرق التقليدية والمستحدثة في ذلك الحين مثل ” الفوتو اتشنج – الليثوجراف والفوتوليثوجراف – السلك سكرين ” .
عن طريق فناني كبار مثل : مارك شجال ، أم . سي . إشر بالإضافة إلى الفنانين الأوربيين المعاصرين الذين أتاحت لهم الفرصة في المشاركة في دورات التريناليات الجرافيكية في مصر مثل الترينالي الأول والثاني – الثالث والرابع والخامس .
الفصل الخامس :
فمن خلال ذلك الفصل تم عرض كيفية تناول العنصر المعماري عند الفنانين المصريين في القرن العشرين وإظهار القيم التشكيلية له وتأثر كل فنان بالبيئة المحيطة به وأثرها في اختياره لذلك العنصر فنلاحظ العنصر المعماري في الأحياء الشعبية وأخر متأثر بالعناصر المعمارية الأثرية في المعابد أو المقابر والعناصر المعمارية ذات المتأثرة بالظروف السياسية مثل ” جسم السعد العالي ” .
وقبل هذا تم عرض صوره للفن في مصر في ذلك الوقت ونشأة فن الجرافيك في مصر أيضاً .
الفصل السادس :
عرض ذلك الفصل تعريف عام لفن الجرافيك وأنواع طرق الحفر والطباعة سواء البارزة أو الغائرة أو المسطحة أو المسامية بالإضافة لتحليل الأعمال الجرافيكيه التي تحتوي على عناصر معمارية من ناحية التقنية وأثر تلك التقنية على شكل العمل ومدي إمكانية الاستفادة منها وكيفية توظيف مقوماتها في تنفيذ تلك الأعمال مع الاستعانة والاسترشاد بنماذج متنوعة وذلك بتنوع التقنية المستخدمة .