Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تنمية المجتمعات المحلية الحضرية :
المؤلف
ثابت, أحمد محمود.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد محمود ثابت
مشرف / عبد المنعم شوقى
مناقش / عبد المنعم شوقى
مشرف / محمد الغريب عبد الكريم
مناقش / محمد الغريب عبد الكريم
الموضوع
الطريقه العشوائية. التنظيم الاسرى. تنمية المجتمعات الحضريه.
تاريخ النشر
1982 .
عدد الصفحات
205 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الحضرية
تاريخ الإجازة
1/1/1982
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - علم الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 276

from 276

المستخلص

موضوع الدراسة :
تنمية المجتمعات المحلية الحضرية مع دراسة ميدانية على مدينة جهينة محافظة سوهاج.
الهدف من الدراسة :
يتمثل الهدف من الدراسة في التعرف على بعض التقاليد والاتجاهات والتي لها تأثير على التنمية والمتمثلة في الآتي:-
1- عدم إيمانهم بدور المر أه في المجتمع.
2- إيمانهم الراسخ بعملية الأخذ بالثأر.
3- اقتناعهم بالإنفاق المظهري.
4- عدم الأخذ بفكرة تنظيم الأسرة.
5- الادخار الخاطئ خارج أوعية الادخار الحكومية.
أهمية الدراسة :
تتلخص أهمية الدراسة في ابرز دور الأمية في شدة التمسك بالتقاليد والاتجاهات التي تعمل على إعاقة التنمية فإذا أمكننا التوصل إلى ذلك فإننا سوف نعمل جاهدين على أن نتخلص من الأمية وذلك بالتوسع في التعليم ومن ثم يعتبر التعليم المدخل الحقيقي لكلا التنميتين الاقتصادية والاجتماعية, كما انه إذا أمكننا التعرف على تفصيلات عملية هذه الإعاقة التي تحدثهما في الجانب الاجتماعي والاقتصادي وما يرتبط به من عناصر مادية لها دلالتها الوظيفية الواضحة في الإطار العام لثقافة المجتمع, فانه يمكن أن نؤكد بضرورة التعرف على ثقافة المجتمع الذي سوف تتم فيه عملية التنمية إذ أن معرفة ذلك سوف يؤدى إلى تفادى كثير من المعوقات, ومن ثم يمكننا أن نتعرف على المجتمع بفهم أعمق, مع توظيف دور التقاليد والاتجاهات في خدمة تنمية المجتمع.
فروض الدراسة :
لقد وضع الباحث عدة فروض تدور حول مشكلة البحث وتلقى بعض الضوء عليها وفيما يلي يوجه الباحث فروض هذه الدراسة وهى مكونة من الفروض التالية :-
الفرض النظري الأول:
هناك علاقة بين شدة التمسك ببعض التقاليد ودرجة انتشار الأمية كعائق من معوقات التنمية.
الفرض النظري الثاني :
هناك علاقة بين شدة التمسك ببعض التقاليد المتصلة بزيادة أوجه الإنفاق المظهري من الدخل الأسرى والذي تتأثر به برامج التنمية.
الفرض النظري الثالث :
هناك علاقة بين الاتجاهات السائدة في مجتمع الدراسة وبين عدم امكان تمويل برامج التنمية.
مناهج الدراسة :
لقد استخدم الباحث المنهج التاريخي وذلك لمعرفة سير ظاهرة التحضر والتنمية في مدينة جهينه وذلك للتعرف على بعض العادات والتقاليد والاتجاهات وأثرها على مدخراتهم وأحوالهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والظروف التي أحاطت بالمدينة منذ نشأتها لمعرفة طبيعتها وما تخضع له من مؤثرات كما استخدم الباحث المنهج الو صفى لوصف الظاهرة ومجتمع البحث والعينة.
أدوات جمع البيانات :
استخدم الباحث عدة أدوات لجمع بياناته وهى :-
الاستبار, الملاحظة المباشرة, الملاحظة بالمشاركة والمقارنة, كما استخدم المعالجات الإحصائية والخرائط الجغرافية والرسوم البيانية والصور الفوتوغرافية.
العينة ووحدة التحليل :
لقد تمت الدراسة على 300 حالة من أرباب الاسر بالمدينة والذي تم اختيارهم بالطريقة العشوائية المنتظمة والتي جاءت بواقع 5% من مجموع أرباب اسر المدينة.
مشتملات الدراسة :
الباب الأول : فيه تناولنا مقدمة البحث متضمنة مشكلة البحث وأهميته علميا وكذلك أهدافه.
الباب الثاني: المفاهيم المستخدمة في الدراسة.
الباب الثالث : تناولنا فيه بالدراسة معوقات التنمية وإمكانيات تحقيقها.
الباب الرابع: الدراسات السابقة.
الباب الخامس : خطة الدراسة وإجراءاتها الميدانية.
الباب السادس : عرض للبيانات الميدانية وتحليلها والخاصة بالبيانات الأولية والمتعلقة بالتركيب الأسرى وكذلك أوجه مصادر الدخل وأوجه الإنفاق على الحاجات الضرورية منها.
الباب السابع: مناقشة فروض الدراسة الثلاثة.
الباب الثامن: نتائج الدراسة وبيانها.