Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام الأساليب الاحصائية في دراسة العلاقة بين السيولة ونسب التدفقات النقدية وأثرها في التنبؤ بالربحية :
المؤلف
عبده، أحمد علي ابراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد علي إبراهيم عبده
مشرف / فريد الحسيني عبدالبديع
مناقش / علي محروس شادي
مناقش / أحمد محمد موسي
الموضوع
المحاسبة التحليلية. الأرباح التجارية. المحاسبة الطرق الرياضية.
تاريخ النشر
1985 .
عدد الصفحات
252ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
المحاسبة
تاريخ الإجازة
1/1/1985
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التجارة - محاسبة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 371

from 371

المستخلص

من المتعارف علميا انه يتم تحليل النسب المالية من حيث الزمان او من حيث المكان معا وفي كل الاحوال فان التحليل المالي يهتم بدراسة كل نسبة على حدة دون الاهتمام بالعلاقات الاحصائية او الرياضية القائمة بين النسب وبعضها وهذا النوع من التحليل يطلق عليه دراسة النسبة كمتغير وحيد، اما قيام المحلل المالي بدراسة العلاقة القائمة بين اكثر من نسبة في ان واحد فهى دراسة عدة متغيرات ، وتعتبر النسب المالية عن علاقات بين بنود قائمة المركز المالي بعضها وبعض او بين بنود قلئمة المركز المالي وبين بعض بنود الحسابات الختامية .
حدود الحث:
1. نظرا لان معظم النسب المالية التى تتناول الربح والذى يمكن تسميته بفائض العمليات الجارية وكذا نسب السيولة ونسب التدفقات يتم تركيبها من واقع القوائم المالية المنشورة لذلك سوف تقتصر الدراسة على التحليل المالى باعتباره جزءا من التحليل المحاسبى وذلك فى اطار خطة البحث والتى تدور حول دراسة العلاقة بين السيولة ونسب التدفقات النقدية ونسب الربحية .
2. اهتم الباحث بالموضوع من جانبه النظرى والتطبيقى وان كانت للدراسة التطبيقية اهمية نسبية اكبر حيث انها تمثل الاختبار الحقيقى لفاعلية وصلاحية هذه الاساليب والطرق العلمية الحديثة فى توفير الوسائل التى تمكن من التنبؤ بالربحية وتلافى اوجه القصور فى الاساليب المتعارف عليها.
3. الدراسة التطبيقية التى قام بها الباحث فى حدود ما اتيح له من معلومات وبيانات.
4. استخدام الاساليب الاحصائية وان كان يمكن من رفع كفاءة وترشيد الاساليب المتعارف عليها الا ان ذلك ضمن حدود طبيعة النماذج الاحصائية من حيث احتمالات تكرارها فى التطبيق العملى.
5. لم يتعرض الباحث للتغيرات فى المستوى العام والمستوى النسبى لعدم وجود ارقام قياسية عامة وخاصة للقطاعات النوعية المختلفة يمكن الاعتماد على دلالتها.
6. نظرا لان الموارد البشرية ما زالت حتى الان قضية جدلية من حيث ادراجها كاحد بنود الاصول - لذلك لم يتناول الباحث.
7. اقتصرت الدراسة على عدد خمسة عشرة شركة من شركات قطاع الغزل والنسيج والملابس.
هدف البحث:
يعتير الربح فى الوحدات الاقتصادية محصلة لحركة المتغيرات المحاسبية المستقلة سواء اكانت اصول وخصوم وايرادات ونفقات حيث ان هذه المتغيرات يتاثر بعضها ببعض وهذا يعنى وجود تشابك محاسبى بين المتغيرات المحاسبية اثناء حركتها التى تؤثر على رقم الربح العادى للنشاط باعتباره متغيرا تابعا ونظرا لان استخدام الاساليب الاحصائية فى المحاسبة يعتبر نوعا من اظهار المعلومات المحاسبية فى صبغة علمية. وحتى يتسنى اتخاذ القرارات الكمية فى مواجهة عدم توافر المعلومات الكافية يحاول الباحث من خلال هذا البحث المزج الاحصائى لبعض اساليب القياس فى علم الاحصاء بعلم المحاسبة وذلك لقياس العلاقات الدولية بين الربح كمتغير تابع وتفصيلات الاصول والخصوم والايرادات والنفقات ممثلة فى نسب السيولة ونسب بنسب الربحية بالاضافة الى محاولة اختبار صلاحية وفاعلية هذه الاساليب المحاسبية .
خطة البحث:
وتحتوي الرسالة علي الابواب التالية : الباب الاول تاصيل التطور التاريخي للتحليل بالنسبة كمدخل للاتجاهات الحديثة في التحليل، الباب الثاني تحليل القوائم المالية المنشورة في النظام المحاسبي الموحد، الباب الثالث الاساليب الاحصائية واثرها في دراسة العلاقة بين نسب السيولة ونسب التدفقات النقدية.