الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص قد تناول الباحث فى دراسته حيث ان اعراب القران الكريم علم من علومه وفرع من فروع العربية فى ان واحد وتلك الدراسةتعنى بجانب مهم وهو علم اعراب القران وتعرض الرسالة تصورا للاسس النظرية التى اعتمد عليها بعض العلماء فى تمييز الوحدة الاعرابية المقبولة والمردودة فى هذه المواضع وتاتى هذه الدراسة لمعالجة هذا الموضوع من كافة جوانبه فتعطى نصا محددا للاشكال الاعرابى فى القران الكريم مبينه اسبابه وانواعه تعزز الاسس النظرية التى كانت المحول او المرجع الذى اعتمد عليه العلماء فى قبول الاراء الاعرابية ورفضها. |