![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة: 1- بيان منهج الإمام الرازى فى تعامله مع شواهده الشعرية وذلك من حيث نسبة بعض هذه الشواهد إلى أصحابها أو إهمال نسبتها. 2- بيان منهج الإمام الرازى مع شعرائه الذين نسب إليهم هذه الشواهد الشعرية. 3- بيان الشواهد الشعرية التى اختلفت المصادر فى نسبتها. 4- التأكيد على ان هذا القدر من الشواهد الشعرية قد أعطت التفسير قيمة أدبية مما يجعله مصدرا أدبيا مهما. المنهج: اعتمد الباحث على المنهج الوصفى التحليلى. نتائج الدراسة: 1- الإمام فخرى الرازى أخذ من كل علم بطرف وبرز وتقدم وساد فى كثير من العلوم ويكاد يكون قد ألف فى شتى العلوم التى عرفت فى زمانه كالفقه وأصوله وعلم الكلام والحكمة والحديث والتفسير والادب وبلغ مجموع مؤلفاته مائة وأربعة وثلاثين مؤلفا. 2- كان محبا للشعر قارضا له وشعره العربى ليس فى الطبقة العليا ولا السفلى كما وصفه صلاح الدين الصفدى. 3- كان يمتلك حسا أدبيا رفيعا وثقافة أدبية واسعة مكنتاه من توظيف شواهده الشعؤية والنثرية ببراعة ما يخدم التفسير. 4- صرح لنا بكثير من من المصادر الأدبية واللغوية التى منها مادته العلمية وهذا الأمر يشير إلى مدى أمانته فيما ينقله عن غيره. |