Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اتجاهات النقد الأدبي فى الصفحات الأدبية فى الصحافة المصرية فى العقدين الأخيرين من القرن الماضي ”صحيفة الأهرام نموذجا”
المؤلف
عبد الراضي عبد الرءوف محمد,عماد
هيئة الاعداد
باحث / عماد عبد الراضي عبد الرءوف محمد
مشرف / ثناء أنس الوجود
مشرف / محمد يونس عبد العال
مشرف / سناء صليحة
الموضوع
اتجاهات نقد الحداثة-
تاريخ النشر
2010.
عدد الصفحات
462.ص:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
8/5/2010
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 462

from 462

المستخلص

يُعنى هذا البحث بدراسة اتجاهات النقد الأدبي فى جريدة الأهرام خلال الفترة من عام 1981 إلي عام 2000، والكشف عن الاهتمامات الأدبية والنقدية التى سادت الصفحات الأدبية المتعددة خلال هذه الفترة، حيث يُعد بحثاً عملياً يؤكد أهمية دور هذه الصفحات –والصفحات الأدبية فى الصحف اليومية بشكل عام- فى تطور الحركة الأدبية، وكيف رصدت حركة الأدب والنقد والتطورات التى تلحق بها يوماً بعد يوم.
ويتكون البحث من خمسة فصول.. وهو علي النحو التالي:
الفصل الأول بين الصحافة والأدب
وقد قُسِّم هذا الفصل إلي قسمين:
أولاً: العلاقة التاريخية بين الأدب والصحافة : وتتناول علاقة الأدب بالصحافة، وكيف اعتمدت الصحافة علي الأدب وقامت علي أكتافه، فقد كانت منذ نشأتها معتمدة بشكل كبير علي الأدب بمختلف أشكاله، فقد صدرت هذه الصحف حاملة فى ترخيصها كلمة (أدبية) وليس أدل علي ذلك من صحيفة الأهرام التى صدرت فى بداية أمرها لتكون صحيفة إخبارية وأدبية وعلمية ولا شأن لها -كما يقول ترخيصها- بالسياسة، حتى أنه فى بداية إنشاء الصحف كان القائمون عليها يتعاملون علي أن الأدب والصحافة شيئاً واحداً، فلا يمكن فصل الأدب عن الصحافة، فهما يسيران جنباً إلي جنب كتوأمين متلازمين بينهما أكثر من آصرة، وتشدهما وشائج قوية، فكل من الأدب والصحافة يؤديان رسالة واحدة، ويسيران فى سبيل واحد، ويؤديان غرضاً أو هدفاً واحداً، فالصحافة لا تزدهر ولا تتطور بدون الأدب، ولا الأدب يؤدى رسالته بدون الصحافة، فعندما كان الحديث يدور عن الصحافة الأدبية فإن الذهن كان ينصرف فوراً إلي النصوص الأدبية (الشعر والقصة والمسرح) فى المقام الأول، بالإضافة إلي العملية النقدية الصحيحة التى تعرف مساحة النص وتعيد اكتشاف النص وإضاءته للقارئ دون وضعه فى سلسلة من المسببات والتأثيرات والتصرفات الوسيطة.
وتتبع البحث ارتباط الأدب بالصحافة منذ نشأتها أيام الحملة الفرنسية علي مصر مروراً بعصر محمد علي وريادة رفاعة الطهطاوى فى هذا المجال وإنشائه صحيفة ”الوقائع المصرية” تنفيذاً لسياسة جديدة بهدف زيادة مواد الصحيفة ونشر المقتطفات الأدبية التى يختارها المحرر من أمهات الكتب العربية، ثم بداية استقلال الأدب عن الصحافة العامة وانفراده بصحف خاصة حيث ظهرت لأول مرة عام 1892 مجلة متخصصة فى الشعر وهى ”المظلوم” وفى مارس 1897 صدرت مجلة ”البيان” التى أسسها إبراهيم اليازجى، وفى أوائل القرن العشرين ظهرت مجلات ”الهلال” و(المقتطف) و(نزهة الأفكار) و(الترقي والتقدم) و(التمدن والنجاح) و(النهضة والبلاغة) و(الآداب) حتى نشطت الصحافة الأدبية فى مصر فى أعقاب ثورة 23 يوليو 1952، فصدرت مجلة (القصة) ورأس تحريرها الروائي محمد عبد الحليم عبد الله، كذلك مجلة (الكاتب).. التى رأس تحريرها سعد الدين وهبة، ويستمر البحث فى تتبع العلاقة بين الأدب والصحافة حتى الفترة محل البحث.
ثانياً ” الأدب فى جريدة الأهرام”: ويتتبع البحث فى هذا الجزء حركة الأدب فى صحيفة الأهرام علي وجه الخصوص، وذلك منذ نشأتها علي يد سليم وبشارة تقلا فى عام 1876م، وكان الأدب من أساسياتها، لهذا فقد صدرت بترخيص يقول إنها ”صحيفة إخبارية وأدبية وعلمية ولا شأن لها بالسياسة” ويتناول البحث هذا الجزء:
- النشأة الأدبية للأهرام
- متابعة الأحداث: متابعة صفحات الأهرام الأدبية للأحداث السياسية والاقتصادية وغيرها عن طريق نشر القصائد وعرض الأعمال الأدبية التى تتناولها، مثل طرح سؤال: بعد إقرار الحكم الذاتى للفلسطينيين.. ماذا عن مستقبل أدبهم؟..
- القضايا الأدبية: أهم القضايا الأدبية التى تناولها الأهرام خلال فترة البحث، بالإضافة إلي المعارك الأدبية التى حازت علي مساحة كبيرة من اهتمام ”سامح كُريم” رئيس صفحة الأهرام الأدبي، حيث فتح الباب للمبدعين والنقاد ليتبادلوا الآراء فى القضايا الأدبية الشائكة، وكان أهمها طرح قضية النقد والإبداع ومن منهما المتسبب فى صعود وهبوط حركة الأدب.
الفصل الثانى ”اتجاهات نقد الحداثة”: تُعد الحداثة الشعرية أبرز قضية أدبية تناولتها الصفحات الأدبية بالأهرام، وتعددت اتجاهات نقد الحداثة تبعا للميول الأدبية لكاتب المقال، وإن كان فهم مصطلح ”الحداثة” والخلط ما بين شعر التفعيلة وقصيدة النثر قد ترك أثراً كبيراً علي بعض المقالات، فتحولت الصفحات إلي ساحة معركة اتسمت بالثراء، ونقلت للقارئ كل ما يختص بالحداثة من مختلف الأوجه، وهو ما تناوله البحث بالتفصيل، ثم تناول أيضا ماهية الحداثة.. وبشكل عام فقد جاءت هذه الاتجاهات كما يلي:
- الاتجاه الرافض للحداثة: وقد فتحت الصفحات الأدبية للأهرام الأبواب علي مصراعيها للنقاد من رافضي الحداثة، ويستعرض البحث هذه الآراء بالتفصيل، فهناك من انتقدوا أغراض شعر الحداثة، وهناك من رفضوه متعللين بافتقاد مبدعيه للموهبة، وهناك من اعترفوا بقصيدة الشعر الحر، لكنهم لم يعترفوا بشعرائها بعد ”صلاح عبد الصبور” ورأوا أنها قد انتحرت بعد وفاة فارسها، بينما حاول البعض أن يضعوا أسساً لقبول الحداثة من جهة ارتباطها بالجذور، وهناك من تسلل لمهاجمة الحداثة عن طريق اللغة، وهناك من النقاد من أكدوا أنهم لا يعادون الحداثة، لكنهم انتقدوا ما يرونه سلبياً فيها مثل كونها مستوردة من الغرب، كما احتل الغموض مقدمة الاتهامات التى أخذها النقاد والمبدعون علي شعراء الحداثة، وهو أكثر ما أُفردت له المقالات وبُسطت له المساحات، ويلفت البحث إلي أن الصفحات الأدبية بالأهرام لم تترك باباً دون استغلاله لمواجهة الحداثة، فانتقدتها وأبرزت سلبياها عن طريق المقالات والحوارات والتحقيقات وقصائد الشعر..
- الاتجاه المؤيد للحداثة: واعتمد هذا الاتجاه علي أنه لا يمكن لأى متخصص أو قارئ للشعر العربي إلا أن يعترف بأن الحداثة أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الشعر العربي المعاصر، وإن شعراء أمثال سميح القاسم ومحمود درويش وسعدى يوسف وأحمد عبد المعطى حجازى وغيرهم من الشعراء، أصبحوا يُشَكِّلون محطة مهمة فى تاريخ الشعر العربي برمته، وإن أشعار التفعيلة التى يبدعها قلم كل من فاروق شوشة وفاروق جويدة وغيرهما من الشعراء تجد من القراء من يتذوقونها ويستمتعون ويتأثرون بها بنسبة كبيرة جداً، وهذا يدل علي أن شعر التفعيلة أصبح بالفعل واقعاً يجب الاعتراف به، ومن الظلم لحركة الأدب العربي برمتها ألا نعترف به حتى لو كنا لا نتذوقه أو لا نحبه أو نعتبره مستورداً من الغرب، لكن كتابات أنصار الحداثة فى الأهرام كانت قليلة جداً بالقياس إلي ما كُتب عن رفض الحداثة، وذلك علي الرغم من أن اثنين ممن ترأسوا الصفحات الأدبية بالأهرام لسنوات طويلة كانا من مبدعى قصيدة التفعيلة وهما فاروق جويدة والدكتور عبد العزيز شرف، وقد نشرا بالفعل عدداً من قصائد التفعيلة لشعراء كبار وصغار، وقد كانت ردود أنصار الحداثة تعتمد اعتماداً تاماً علي الرد علي الانتقادات الموجهة إليها، مع التأكيد علي انتهاء زمن القصيدة العمودية.
- التوفيق بين الاتجاهين: وظهر تيار نقدى يحاول التوفيق بين الشعر العمودى وشعر التفعيلة، مؤكدين أن اللونين يمكن أن يعيشا معا بتوافق تام، دون أن ينكر أى منهما الآخر، بل إن تبادل الرفض والهجوم من شأنه أن يضر بحركة الشعر العربي، وكان الرائد فى هذا الاتجاه –علي صفحات الأهرام- الشاعر محمد التهامى، وكان معه د. حمدى السكوت والشاعر طاهر أبو فاشا.
- آراء متغيرة فى الحداثة: ويكشف البحث عن شعراء تقلبت آراؤهم فى شعر الحداثة، حيث حملت الصفحات الأدبية بالأهرام تراجعاً من الشاعر ”فاروق شوشة” عن موقفه من القصيدة العمودية وشعرائها، وذلك بعد هجومه الحاد عليهم فى بداية الثمانينيات ثم تحول الأمر فيما بعد إلي جَمْعه بين كتابة الشعر العمودى وقصيدة التفعيلة، كما هاجم د. عبد العزيز شرف أصحاب الشعر الحر وأسماهم ”المتشاعرين بما يسمى حر الشعر” فى الوقت الذى كان يصدر دواوين الشعر الحر، وينشر قصائده التى يكتبها فيه علي صفحات الأهرام، وقد عمد الباحث إلي محاولة كشف أسباب موقف هذين الشاعرين، فعاد إلي مؤلفاتهما لاستخلاص حقيقة وأسباب هذا التغير.
الفصل الثالث ”قصيدة النثر”: تُعد قصيدة النثر نموذجاً ثرياً لإشكالية الأنواع الأدبية وهى الإشكالية التى ازدادت صعوبة بعد أن هدمت نظرية الأنواع الأدبية وانهارت الحدود الفاصلة بين هذه الأنواع، وقد شغلت هذه القضية حيزاً غير قليل من اهتمامات الصفحات الأدبية بجريدة الأهرام خلال الفترة محل البحث، وقد عمد الباحث إلي العمل علي استخلاص موقف الأهرام من نقد قصيدة النثر، خاصة أنه لم يقف علي قصيدة نثر واحدة نشرت خلال هذه الفترة، حيث وقفت موقفاً بعيداً عن الاعتراف بهذا اللون من الشعر، فالقارئ العادى –الذى توجه إليه الصحيفة- اعتاد علي شكل معين للقصيدة ليس من السهل أن يتقبل غيره، كما أنه من الصعب تقديم هذا المصطلح له فى الوقت الذى يعده هو ذا شقين متضادين، وقد تناولت الأهرام قصيدة النثر من عدة محاور وهى:
- قضية المصطلح.
- موسيقي قصيدة النثر.
- الموقف من أدونيس .
- معركة قصيدة النثر فى الأهرام الأدبي، وهى المقالات التى فتحت لها صفحة ”الأهرام الأدبي” بابها وتناولت من خلالها كل الآراء المؤيدة والرافضة تقريباً.
الفصل الرابع: التفسير الإعلامى للأدب ”كتابات عبد العزيز شرف نموذجاً”: انفردت صفحة ”أدب” التى كانت تصدرها الأهرام ورأسها خلال فترة البحث ثروت أباظة ثم د. عبد العزيز شرف- انفردت بتقديم اتجاه نقدي جديدة ألا وهو ”التفسير الإعلامى للأدب” وهو الاتجاه الذى تبناه الدكتور شرف، وكانت صفحة ”أدب” هى وسيلته لتقديم هذه النظرية للقارئ، بالإضافة إلي بعض الكتب الأكاديمية المحدودة، فحاول أن يضع أصوله أو بذرته الأولي –كما قال- عن طريق صفحة ”أدب” بالأهرام، ثم حاول أن يضع تطبيقات عامة أيضاً.
وقد قسم الباحث هذا الفصل إلي قسمين:
أولاً: التفسير الإعلامى للأدب تنظيراً: عرض البحث فيه لكيفية طرح الأهرام للتفسير الإعلامى للأدب كنظرية نقدية جديدة، حيث اعتمد د. شرف فى طرح هذا الاتجاه النقدى علي كون الأدب أداة اتصال، وحاول إنشاء اتجاه نقدى يجمع فى طياته بين الجانبين الإعلامى والأدبي، أو تطبيق النظريـات الإعلامية –خاصة نظرية الاتصال- فى مجال تفسير الأدب، محاولاً فى الوقت نفسه أن يجعلها ملائمة للأدب من شعر ورواية وقصة ومسرح دون أن يسمح للشكل الإعلامى للنظرية بأن يجور علي الأصل الأدبي لهذه الأنواع وغيرها أيضاً، فقد عمل علي طرح افتراضات حول استخدام هذا الأسلوب الجديد فى تفسير الأدب العربي عن طريق تطبيق نظرية الأسئلة الخمسة الشهيرة فى العمل الصحفي علي الأعمال الأدبية، فإن الخبر الذي لا تنطبق عليه هذه القاعدة يعد خبراً ناقصاً، ولا يتكامل إلا بالإجابة على الأسئلة الخمسة التالية: ماذا؟ (الحدث أو الفعل)، مَن؟ (الشخصيات المركزية في الخبر – الفاعل)، متى؟ (زمان الحدث)، أين؟ (مكان الحدث)، لماذا؟ (أسباب الحدث).. ويضاف إلى هذه الأسئلة الخمسة سؤال اختياري سادس وهو ”كيف؟”، والإجابة عنه تضيف تفصيلات إضافية إلى الخبر، وطرح هذه الأسئلة فى الأدب يُبنى علي افتراض أساسي وهو أن الأدب يقوم علي جوهر اتصالي يجعل عملية التفسير الإعلامى للأدب تقوم علي هذه القاعدة الإعلامية الشهيرة، لكنها تتحول إلي: ”مَن؟ (الأديب)، يقول ماذا؟ (الرسالة الإبداعية)، لمن؟ (الجمهور المتلقي)، وبأية وسيلة؟ (وسائل الاتصال بالجماهير)، وبأى تأثير؟ مع إضافة تعديل ريموند نيكسون الذى يتصل بالموقف العام للاتصال والهدف من العملية الاتصالية، بحيث تصبح العبارة علي هذا النحو ملخصة لعمليات التفسير الإعلامى للأدب بصفة خاصة: (من – يقول ماذا – لمن – وما هو تأثير ما يقال – وفى أي ظروف – ولأى هدف – وبأية وسيلة).
ثانياً: التفسير الإعلامى للأدب تطبيقاً: وقد حاول د. شرف وضع تطبيقات عامة علي اتجاهه النقدى الجديد، وقد عرض البحث بالتفصيل لهذه التطبيقات، وهى:
- التفسير الإعلامى للرواية.
- التفسير الإعلامى للأدب المسرحى.
- التفسير الإعلامى للأدب المقالي.
- التفسير الإعلامى للأمثال الشعبية.
- التفسير الإعلامى لأدب المقاومة.
- التفسير الإعلامى للأدب الإسلامى.
واختتم الباحث هذا الفصل بتقديم ”ملاحظات علي منهج التفسير الإعلامى”، حيث وضع ملاحظاته علي هذا الاتجاه النقدى الجديد، علي اعتبار أن صاحبه أكد أنه بكرٌ يحتاج لمن ينقحه ويروى بذرته الأولي التى بذرها د. شرف عبر صحيفة الأهرام.
الفصل الخامس ”:نماذج تطبيقية”: عرض الباحث من خلال هذا الفصل لنماذج من نقد الأعمال الأدبية، فى محاولة منه لإبراز مناهج نقد الصفحات الأدبية بالأهرام للأعمال الأدبية المختلفة، حيث لم تخرج عن استخدام النقد الانطباعي، مع مزجه بالنقد التحليلي والنقد الأسلوبي، وقد اختار الباحث عشرة من الأعمال الأدبية التى تناولتها الأهرام بالنقد من بين مائة وثلاثٍ وتسعين مقالة كُتبت كنقد لأعمال أدبية محددة، راعي خلالها أن تتنوع بين رواية ومجموعة قصصية وديوان شعر ومسرحية، كما راعى أن تتنوع الصفحة المنشورة بها أيضاً ”أدب – الأهرام الأدبي – دنيا الثقافة”، هذا بالإضافة إلي تنوع كُتَّاب هذه المقالات بين النقاد والمبدعين والصحفيين، وهذه الأعمال هى:
11- رواية ”اهبطوا مصر” تأليف محمد عبد السلام العمري، ونقد د. محمد بريري، صفحة ”دنيا الثقافة”.
12- رواية ”انكسار الروح” تأليف د. محمد المنسي قنديل، ونقد د, محمود الحسيني، صفحة ”أدب”.
13- المجموعة القصصية ”البستان” تأليف محمد المخزنجى، ونقد بهاء جاهين، صفحة ”دنيا الثقافة”.
14- المجموعة القصصية ”قبل أن تنطفئ النار” تأليف إبراهيم سعفان، ونقد د. عبد اللطيف عبد الحليم، صفحة ”الأهرام الأدبي”.
15- المجموعة القصصية ”الحب.. طفلنا الضال” تأليف عائشة أبو النور، ونقد صبري العسكري، صفحة ”أدب”.
16- المسرحية الشعرية ”إخناتون” تأليف أحمد سويلم، ونقد د. مصطفي عبد الغنى، صفحة ”دنيا الثقافة”
17- ديوان شعر ”البحر موعدنا” تأليف محمد إبراهيم أبو سنة، ونقد جلال العشري، صفحة ”دنيا الثقافة”.
18- ديوان شعر ”الدائرة المحكمة” تأليف فاروق شوشة، ونقد د. أحمد هيكل، صفحة ”دنيا الثقافة”.
19- رواية ”يوميات ضابط فى الأرياف” تأليف حمدى البطران، ونقد محمد بهجت، صفحة ”الأهرام الأدبي”.
20- رواية ”الخبز الحافي” تأليف محمد شكري، ونقد زينب الإمام، صفحة ”الأهرام الأدبي”.