Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير منطقة أداء الإرسال علي بعض التشكيلات في مباريات الكره الطائره /
المؤلف
يونس، محمد سلامه.
هيئة الاعداد
باحث / محمد سلامه يونس
مشرف / محمد جمال الدين حمادة
مناقش / محمود وجيه حمدي.
مناقش / محمد جمال الدين حمادة
الموضوع
الكره الطائره. الكره الطائره تدريب. التدريب الرياضي. ألعاب الكره.
تاريخ النشر
1997.
عدد الصفحات
متعدد الترقيم. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التدريب الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/1997
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - تدريب رياضى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 117

from 117

المستخلص

لقد كان لانتشار الكرة الطائرة في العالم كرياضية جماعية ظهور مدارس متعددة للكرة الطائرة تتسم كل مدرسة بطريقة و أسلوب معين بذاته يختلف عن المدارس الآخرى و لا نقصد بكلمة مدرسة علم معين بذاته رسم طريقة أو أسلوب تلك المدرسة و لكن لامكانات البشرية و الظروف البيئية الصحية و النفسية و الاجتماعية لافراد تلك الدولة و امكانات مدريبها و تكنولوجيا التدريب كل هذه العوامل مجتمعه جعلت هذا الأسلوب أو الطريقه الذي لاقى كل تقدير من العالم يحظى بالاتباع لتحسين المستوى العام للكرة الطائرة مما دفع كل دولة لمحاولة تطوير أسلوب آدائها و طرق لعبها بما يتناسب مع إمكانيات فرقها من الناحية و التعديلات التي تجرى علي مواد القانون الخاصة باللعبه عقب كل دورة أوليمبية من ناحية آخرى و يلعب قانون آي رياضة دورا هاما في تحقيق هدفها فالقانون ما هو إلا مجموعة من القواعد و الضوابط و الشروط التى و ضعت لتسعي إلى إيجاد توازن بين القوى الهجومية و المقدرة الدفاعية و ذلك لصالح اللعبه نفسها إذا أن التوازن من أهم أسباب الإثارة و الحماس و جمال الأداء مما يؤثر علي شعبية و انتشار اللعبة فآي تطور يلاحق الكثير من الألعاب في صورة تعديلات حديثة تتناسب مع سرعة إيقاعها و دقة حركاتها و مهارة لاعبيها و يؤدى للوصول إلى أفضل مستوى للرياضة، أما بالنسبة لمشكلة البحث : يؤكد خبراء و المهتمون برياضة الكرة الطائرة أن خطط و أشكال الدفاع حيث ثبت من خلال المعالاجات الإحصائية أن متوسط فترة استمرار الكرة في اللاعب من 7 - 8 ثوانى في حين أن متوسط الفترات البيئية بين النقاط من 12 - 13 ثانية بينما تكون الكرة في حالة لعب حقيقي بنسبة 30 - 35% من الوقت الأجمالى للمباراة مما أدى لاهتمام الخبراء لمحاولة إيجاد بعض الحلول لتحقيق التوازن بين الهجوم و الدفاع فقاموا بإدخال بعض التعديلات علي مواد القانون عقب الدورة الأولميبية برشيلونة 1992 و قد شملت هذه التعديلات المنطقة المخصصة لاداء مهارة الأرسال حيث أصبحت تتساوى مع عرض الملعب (9متر) و بعمق لايقل عن (9متر) مما يبرز أهمية مهارة استقبال الأرسال كمهارة دفاعية لانها تعد المحور الذي يبنى عليها التخطيط الهجومى و تشكيلاته نظرا لان نماذج التحركات في استقبال الأرسال تفرض علي تشكيل الأستقبال أن تعامد علي المرسل و ليس علي خطوط الجانب و كذا يواجه كل اللاعبين المرسل و كل الحركة تكون قطرية علي أجناب الملعب مما قد يترتب علي هذا التعديل القانونى لمنطقة أداء الأرسال إلى تغير نماذج التحركات نظرا لتغير أماكن اداء الإرسال و كذا تغير تشكيل الأستقبال طبقا لتغير مكان و نوع الإرسال و الذى يحدد خصائص الكرة المرسلةسواء عميقه أو قصيرة قوية أو بطيئة مما دفع الباحث لاجراء تلك الدراسة في محاولة التعرف علي أكثر تشكيلات الأستقبال شيوعا و فاعلية و كذلك أكثر الأماكن أداءو فاعلية لاداء أنواع الأرسال و كذلك أفضلأنواع تشكيلات الأستقبال ملائمه لانواع و أماكن أداء الإرسال، أهداف البحث : التعرف علي أماكن و أنواع أداء مهارة الارسال الأكثر شيوعا و العلاقه بين تشكيل الأستقبال ونوع و مكان اداء الارسال.