الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص فإن أولي ما أفنى فيه المكلف عمره، وعلق به خاطره وفكره، هو تحصيل العلوم النافعة، واستعمالها في الأعمال المرضية،وعلوم العربية والقراءات القرآنية من أجل العلوم قدرا، وأسماها مكانة، وأعلاها شأنا، وأبقاها أثرا، فقد جعل الله تعالي العربية وعاء أمينا ، وقالبا محكما ، لآيات الذآر الحكيم ، öΝä3¯=yè©9 $wŠÎ/ttã $ºΡ≡u™öè% çμ≈oΨø9t“Ρr& !$¯ΡÎ) : القرءان الكريم، دستور الإسلام والمسلمين، قال تعالى ٢ ومن ثم فالعربية محفوظة بحفظ القرءان مصداقا لقوله / سورة يوسف ١٢ ∩⊄∪ šχθè=É)÷ès? ٩ وزادت القراءات شرفا علي / سورة الحجر ١٥ ∩®∪ tβθÝàÏ≈ptm: …çμs9 $¯ΡÎ)uρ tø.eÏ%!$# $uΖø9¨“tΡ ß⎯øtwΥ $¯ΡÎ) تعالي سائر العلوم بتعلقها بكلام الله تعالى وإضافتها إليه وإذا آانت علوم العربية خمسة فروع (علم الأصوات علم الترآيب علم الاشتقاق علم المعاجم علم الدلالة) فإن هذا البحث معْنِى بعلم الأصوات ، وذك بدراسة بعض المباحث الصوتية التي أوردها الإمام الشاطبي - رحمه الله - في منظومته (حرز الأماني ووجه التهاني). ا ى أولاه ة، الت ة العربي ات اللغوي ن الدراس دة م وتية واح ات الص د الدراس - وتع يجة ة وش ن علاق ات م ذه الدراس ه ه ا تمثل ا، لم را وملحوظ ا آبي رب اهتمام العلماء الع ين رأه الأم ا أق ديا ، آم ا ن ه غض ريم وتلاوت رآن الك د الق ى تجوي اظ عل ى الحف ة ف وقوي . جبريل عليه السلام – لنبينا محمد ة، ة العربي وات اللغ ى أص اظ عل ى الحف وتية إل ات الص دف الدراس ث ته - حي باعتبارها اللبنة الأساسية فى البناء الهيكلى العام لهذه اللغة الشريفة ٠ ومما تجدر الإشارة إليه : دوده تقلة، وح ه المس ا مملكت ل منهم ان لك وات وإن آ راءات والأص ى الق أن علم ى ويا ف تغلغلان س ا ي لان، فهم الواضحة، وأبعاده المميزة، إلا أنهما يتكاملان ولا ينفص دها إطار متصل يخدم لغة القرآن الكريم، والذى يتتبع دراسة الأصوات عند العرب يج ن د م الإقراء والتجوي ين ب دى المهتم ى أي ريف عل وى الش د النب ى العه قد نشأت أولا ف ان، نهم: عثم بعة م حابة س ؤلاء الص ن ه تهر م د اش نهم- وق ى الله ع حابة– رض الص ى و موس درداء، وأب و ال عود، وأب ن مس ت، واب ن ثاب د ب ب، وزي ن آع ى ب ى، وأب وعل الأشعرى- رضى الله عنهم أجمعين ٠ |