![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة: 1- الكشف عن أكثر الرموز الطبقية وصولا إلى السلطة فى المجتمع المصرى. 2- التعرف على آليات الحراك السياسى لهذه الرموز الطبقية ، وكيفية إستمراريتها فى حياة السلطة. المنهج: اعتمد الباحث على المنهج التاريخى. نتائج الدراسة: 1- أن الحراك السياسى لبعض الضباط الأحرار فى يوليو 1952 ، قد إرتبط بمواقعهم الطبقية المتمايزة ، التى مكنتهم من الإلتحاق بالكلية الحربية. 2- كشفت معطيات الدراسة أيضا أن المجالس النيابية الأولى لثورة يوليو 1952 والمعدل بالتعيين 1960 بعد إجراء عملية الفرز الطبقى غير الحاسمة قد شهدت تواصلا فى المد الطبقى للعديد من الرموز الطبقية الحاكمة فى السنوات السابقة على الثورة. 3- شهد مجلس الامة (1964) بداية تغيير فى المكونات الطبقية لأعضاء النخبة التشريعية ، تزامنت مع إتجاه الثورة إلى إتخاذ بعض الإجراءات الراديكالية ، ومع ذلك فقد واصلت بعض الرموز الطبقية إلى جانب الشريحة الثانية وجودها السياسى داخل هذا المجلس إلا أن ذلك قد إتسم بمعدلات متناقضة مقارنة بالمجالس السابقة. |