Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الايقاع الشخصي وبناء الشخصية عند العصابيين والأسوياء /
المؤلف
تايه، إنصاف نعيم.
هيئة الاعداد
باحث / إنصاف نعيم تايه
مشرف / مصرى عبد الحميد حنورة
الموضوع
علم النفس. الشخصية - علم النفس.
تاريخ النشر
1994.
عدد الصفحات
216 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس
تاريخ الإجازة
1/1/1994
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - قسم علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 249

from 249

المستخلص

أهداف الدراسة:
هذه الدراسة هي محاولة استكشافية جديدة لفهم وتفسير متغير الايقاع الشخصي واستخدامه مع متغير بناء الشخصية (أبعاد الشخصية الثلاثة الانبساط/ الانطواء، العصابية، اللاعصابية، الذهانية، اللاذهانية) كما يقيسها استخبار E P Q لايزيك للمقارنة بين فئة من المرضي النفسيين وفئة اخري من الأسوياء كمجموعة ضابطة لتحديد مدي التباين الذي قد يكشف عنه البحث للوصول الي دلائل انحراف السلوك المرضي كما يحاول البحث التمييز بين المرضي النفسيين والأسوياء الراشدين من خلال متغير الايقاع الشخصي وقد اسفرت الدراسة عن عدة نتائج منها انه اتضح وجود عامل عام للايقاع الشخصي لدي الأسوياء الراشدين في حالتي السرعة التلقائية والسرعة القصوي ايضا ولكن في السرعة التلقائية فان هذا العامل العام اكثر ثباتا واتساقا ووضوحا وذلك لوجود فروق بين السرعتين وان كانت الفروق ليست لها دلالة احصائية فيما بين السرعتين التلقائية والقصوي وبالنسبة لمجموعة المرضي النفسيين فقد وجد عامل عام للايقاع الشخصي في حالتي السرعة التلقائية والسرعة القصوي ايضا.
المنهج:
اعتمد الباحث على المنهج التجريبى.
نتائج الدراسة:
1- إتضح وجود عام للإيقاع الشخصى لدى الأسوياء الراشدين فى حالتى السرعة التلقائية والسرعة القصوى أيضا ولكن فى السرعة التلقائية فإن هذا العامل العام أكثر ثباتا وإتساقا ووضوحا وذلك لوجود فروق بين السرعتين وإن كانت الفروق ليست لها دلالة إحصائية فيما بين السرعتين التلقائية والقصوى.
2- بالنسبة لمجموعة المرضى النفسيين فقد وجد عامل عام للإيقاع الشخصى فى حالتى السرعة التلقائية والسرعة القصوى أيضا ولكن فى حالة السرعة التلقائية كان العامل العام أكثر إتساقا ووضوحا مع وجود فروق بين السرعتين وإن لم يكن لهذه الفروق دلالة إحصائية.
3- فقد وجدت بجانب هذا العامل العام عوامل طائفية أخرى للإيقاع الشخصى فى حالتى السرعتين التلقائية والقصوى أيضا وهذه النتيجة وإن كانت مخالفة لما افترضتته الباحثة إلا أنها جاءت مؤيدة لبعض الأبحاث السابقة مثل بحث إيزنك 1943 ، بحث بترى 1945 ، بحث هيموليت إيزنك 1945.