الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن مؤسسات التعليم الجامعى باعتبارها مؤسسات علمية وتربوية وبحثية من جانب وقاطرة التنمية المجتمعية والأكثر قدرة على تلمس متطلبات التقدم المجتمعى من جانب اخر عليها تعيد هيكلة نظمها التعليمية والمؤسسية بالصورة التى تمكنها من التكيف مع الاتجاهات العالمية المتغيرة وانعكاساساتها على المجتمع والبيئة المحيطة بها. لقد أدى التقدم العلمى والتغيرات الحادثة فى متطلبات سوق العمل والاقتناع الجماهيرى بأهمية التعليم وضرورة استكماله والوصول فيه لأقصى طاقات الفرد. |