الفهرس 
الإطار العام للبحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 225 |  |  |
| | | from | 225 | | |
المستخلص
المقدمة ومشكلة البحث:
تشهد المؤسسات التربوية في عصر الثورة العلمية والتكنولوجية تطويراً كبيراً في شتي المجالات ليتم تنشئه الجيل الصاعد على المبادئ والقيم والعادات والتقاليد وإعداده بالدرجة التي تمكنه من إفادة المجتمع والعمل علي تقدمه وتطوره لمواكبة التغيرات والتطورات الراهنة، حيث أصبح من الضروري مواكبة هذه التغيرات من أجل تنمية وتطوير شخصية الفرد ككل وتحقيق النمو الشامل والمتزن للنشئ .
والتربية الرياضية قد طرقت في الأوانه الأخيرة أبواب التكنولوجيا الحديثة حيث يتسابق الباحثين فى تصميم برامج تعليمية بأستخدام أحدث النظريات العلمية للوصول بالعملية التعليمية إلى أعلي مستوى لذا فإن التقدم والتطور الكبير فى مجالات الرياضة المختلفة أدى بطبيعة الحال إلى التقدم والتطور في رياضة السباحة ونتيجة لذلك إستلزم الأمر للتطوير فى أساليب التعلم وإستخدام التقنيات الحديثة والإطلاع على أحدث ما وصل له العلم فى مجال السباحة لتساير رياضة السباحة ذلك الركب من التقدم والتطور.
والسباحة تعد من أهم الرياضات كما أجمع العلماء والخبراء الرياضيين، لذا يجب على الجميع تعلمها وممارستها من سن مبكرة، كما يجب على الرياضيين معاودتها من حين لأخر لتكسبه الكثير من الفوائد التي تظهر في التقدم في رياضتهم الأصلية، ولقد أجرى أستاذ الفسيولوجي ومدرب السباحة بجامعة سيدني فيرس كيلر ”Furs Killer” اختبارات رسم قلب لمجموعة من أبطال السباحة في مرحلة التهدئة بعد فترة التدريب العنيف فأثبت كفاءة غير عادية للجهاز الدوري التنفسي.
وتعتبر سباحة الزحف على البطن هي الجوهر الأساسي للسباحة, ومن مميزاتها أنها تجعل السباح يتحرك في الماء أسرع من أي طريقة أخرى من طرق السباحة, وتجعله يرى أمامه في الماء ولهذا تعتبر السباحة الوحيدة التي يلجا إليها السباحون لتحقيق أفضل النتائج.
ويشير ماجليشيو ” Maglischo” (2003م) إلى أن سباحة الزحف على البطن هي السباحة الأسرع بين السباحات التنافسية الأربعة وتحتوى كل دورة ذراع لسباحة الزحف على البطن حركة الذراع الأيمن وحركة الذراع الأيسر وعدد متغير من ضربات الرجلين.
ويشير كل من سامي الشربينى وحسام الدين فاروق(2004م) أن من النقاط الفنية الهامة في سباحة الزحف على البطن(وضع الجسم –حركات الذراعين – ضربات الرجلين –حركة الرأس والتنفس –التوافق).
وتعد البرامج التعليمية جانباً هاماً من جوانب تطور التربية الرياضية عامة والمهارات الحركية خاصة ويوضح البرنامج سير العمل الواجب القيام به لتحقيق الأهداف المقصودة, كما يوفر الأسس الملموسة لإنجاز الأعمال ويحدد نواحي النشاط الواجب القيام بها خلال مدة معينة, والبرنامج عبارة عن مجموعة من الأنشطة والممارسات العلمية بقاعة أو حجرة النشاط لمدة زمنية محددة وفقاً لتخطيط وتنظيم هادف محدد ويعود على المتعلم بالتحسن.
والبرنامج هو جميع الخبرات التي تم تعلمها وكذلك الخبرات المتوقعة من المنهج ويتضمن أهداف التعلم وطرق التدريس والإمكانات المتاحة والوقت اللازم للتطبيق.
والتمرينات الغرضية تعد أحد مستحدثات العملية التعليمية حيث أن توافر نماذج ثرية من هذه التمرينات يعد امراً ضرورياً لإنجاح العملية التعليمية والتدريبية على حد سواء وذلك لأن التمرينات الغرضية هي التمرينات الموجه نحو العضلات المعنية بالأداء، بحيث يكون إتجاهها الديناميكي مطابقاً للمسار الحركي للمهارات المتعلمة.
ويرى ”عصام عبد الخالق” (2005م) أنه كلما كانت تلك التمرينات متشابهه فى بنائها الديناميكي للحركة المراد تعلمها كلما زاد تعلم وتحسن الأداء المهارى الرياضى.
ويضيف ”عماد عبد الفتاح” (2001م) أن استخدام التمرينات الغرضية المشابهة للأداء المهارى يسهم بدرجة كبيرة في تحسين أداء المهارات الحركية في المباريات.
ويوضح ذلك ”محمود محمد لبيب” (2006م) إن التمرينات الغرضية تمثل حلقة الوصل بين المعمل والملعب، حيث يتم ترجمة ما حدث بالمعمل من تحليل للأداء الحركي إلى تمرينات ذو طبيعة خاصة للجوانب (البدنية – المهارية) على حد سواء، وموضوعة وفق أسس علمية حتى يمكننا الوصول إلى الأداء الحركي المثالي.
ومقرر السباحة من مقررات التربية الرياضية الهامة والرئيسية التي تأثرت بالتغير والتطور السريع الذي شهدته العملية التربوية والتعليمية بكليات التربية البدنية والرياضية، فأصبح من الضروري تطوير تدريس محتوي هذا المقرر ليتلاءم مع طبيعة أداء مهارات السباحة، فعلي الرغم من أهمية هذا المقرر إلا أن مهاراته تواجه صعوبة في تعلمها نظراً لعدم ممارسة المتعلم لها من قبل مع التقدم في المرحلة السنية، ولهذا فمن الضروري إستخدام طرق وأساليب تعليمية تتناسب مع طبيعة هذه المهارات لأنها تحتاج إلي الكثير من العناية والجهد عند بدء تعلمها.
لذا إتجهت البحوث والدراسات في مجال تدريس السباحة إلي البحث عن طرق وأساليب متنوعة تتلاءم مع طبيعية المهارات المراد تعلمها من ناحية، وقدرات وميول التلاميذ من ناحية أخرى مع مراعاة الفروق الفردية فيما بينهم، وجعل التلاميذ أكثر مشاركة وإيجابية فى التعلم، والإرتقاء بمستواهم.
ومن خلال إطلاع الباحثة على بعض نتائج الدراسات السابقة وتوصياتها مثل دراسة ”شمس الدين محمد محمود” (2002م) (26) ودراسة ”رامى محمد حسين صابر” (2007م) (24)، و”أحمد عبد الحكيم” (2001م) (8) حيث توصلت إلى أن إستخدام التمرينات الغرضية تعمل بشكل كبير على تحسن مستوى الأداء المهاري للمتعلمين أثناء عملية التعلم . وأوصت هذه الدراسات بضرورة إستخدام هذه التمرينات الغرضية بشكل أوسع و أكثر شمولاً لتعليم المهارات الأساسية في أي لعبة من الألعاب الرياضية، ومن خلال عمل الباحثة كمعاونة ومساعدة عضو هيئة تدريس في تدريس مقرر أساسيات السباحة وإختلاطها الفعلي بالمتعلمات في حمامات السباحة و أثناء تعليمها لشتى المهارات الأساسية لسباحة الزحف على البطن وإستخدام الوسط المائي في عملية التعليم بإستخدام الطريقة الجزئية لتعليم هذه المهارات رأت أنه لا يوجد تطبيق كافي ونموذجي لتعليم تلك المهارات حيث لم يسبق للمتعلمة من قبل التعامل مع هذا الوسط المائي وبالتالي يتسم أداء المتعلمات عند تطبيق المهارة بوجود أخطاء كثيرة منها عدم قدرتهم على التحكم في أداء تلك المهارات الأساسية وتصاب المتعلمة بزيادة التوتر وزيادة عمليات الإستثارة العصبية في شتى أجزاء الجسم أثناء التعلم بالإضافة إلى شعور المتعلمات بالخوف من الوسط المائي مما يؤدى إلى عدم القدرة على أداء المهارة بصورة صحيحة ولكون أن إستخدام التمرينات الغرضية المشابه للأداء المهارى يسهم بدرجة كبيرة في تحسين المهارات الحركية وهنا تكمن مشكلة البحث فى معرفة مدى أثر استخدام التمرينات الغرضية على مستوى أداء تعلم المهارات الأساسية لسباحة الزحف على البطن وقد تكون هذه الدراسة إضافة علمية جديدة أمام المتخصصين في مجال تعليم السباحة للإستفادة منها بهدف الإرتقاء بمستوى الأداء المهارى للمتعلمين .
أهمية البحث والحاجة إليه:
يعتبر هذا البحث محاولة علمية جادة لاستخدام التمرينات الغرضية، من خلال برنامج يهدف لتعلم سباحة الزحف على البطن بما يفيد في:
- استثارة دافعية التلاميذ نحو تعلم سباحه الزحف على البطن من خلال التمرينات الغرضية كوسيلة للإرتقاء بمستوى الأداء.
- توجيه النظر إلى أهمية مساهمة تلك التمرينات الغرضية في تعلم بعض المهارات الأساسية في سباحة الزحف على البطن.
- تعزيز التفاعل بين الطالبات وزيادة المشاركة الإيجابية لديهم نحو حب ممارسة السباحة بصفة عامة.
- قد تساهم فى تطوير دور المعلم من مجرد ناقل للمعلومات والمعرفة إلى تصميم بيئات تعليمية مشوقة وفعاله وزيادة دوره في التوجيه والإرشاد.
- تحسين العملية التعليمية وزيادة فاعليتها وجعلها أكثر تأثيراً وإيجابية.
- يتفق هذا البحث مع مبدأ التنمية الشاملة متعددة الجوانب في المجال الرياضي من حيث تصميم برنامج بإستخدام التمرينات الغرضية لتعليم المهارات الأساسية ومعرفة أثرة على مستوى الأداء لسباحة الزحف على البطن للمبتدئات.
هدف البحث:
يهدف البحث إلى معرفة تأثير برنامج تعليمي بإستخدام التمرينات الغرضية على مستوى الأداء لسباحة الزحف على البطن لطالبات الفرقة الأولى بكلية التربية الرياضية –جامعة أسيوط.
فروض البحث:
1– توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية في مستوى الأداء المهارى لسباحة الزحف على البطن لصالح القياس البعدي.
2– توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدى للمجموعة الضابطة في مستوى الأداء المهارى لسباحة الزحف على البطن لصالح القياس البعدي.
3- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات القياسين البعديين للمجموعتين التجريبية والضابطة في مستوى الأداء المهارى لسباحة الزحف على البطن لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية.
وتتضمن خطة وإجراءات البحث الخطوات العلمية التي إستعانت بها الباحثة لتحقق هدف بحثها ويتحقق من صدق الفروض، وقد إستخدمت الباحثة لتحقيق ذلك التالي:
منهج البحث:
استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بإستخدام التصميم التجريبي (مجموعة تجريبية وأخرى ضابطة) وذلك لملاءمته لطبيعة البحث .
مجتمع البحث :
يشمل مجتمع البحث طالبات الفرقة الأولى بكلية التربية الرياضية بجامعة أسيوط، والمقيدات بسجلات الكلية للعام الدراسي (2010 – 2011 م ) والبالغ عددهن (44 ) أربع وأربعون طالبة، وذلك لعدم ممارستهن لرياضة السباحة وخاصة سباحة الزحف على البطن ولم يسبق تعليمهن المهارات قيد البحث.
وقد راعت الباحثة أستبعاد بعض الطالبات للأسباب التالية:
1 – المصابات إصابات تمنعهن من الأشتراك في البحث، وعددهم (1) طالبة.
2 – الممارسات لسباحة الزحف على البطن والمقيدات بالفرق الرياضية والمنتخبات الجامعية، وعددهم (1) طالبة.
3- الطالبات الباقيات للإعادة وعددهن (1)
4- الطالبات اللاتي تكرر غيابهن أكثر من مرة أثناء تطبيق البرنامج التعليمى وعددهم (1) طالبات.
ليصبح مجتمع البحث بعد المستبعدات (40) أربعون طالبة.
عينة البحث:
قامت الباحثة باختيار عينة البحث بالطريقة العمدية ، من مجتمع البحث حيث بلغ عددهن (30) ثلاثون طالبة، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين أحداهما تجريبية والأخرى ضابطة، عدد أفراد كل منها (15 ) طالبة، وقد استعانت الباحثة بعدد (10) طالبات من الفرقة الأولى من نفس مجتمع البحث وخارج عينة البحث الأساسية (عينة الدراسة الاستطلاعية) هذا بالإضافة إلى عدد (10) طالبات من طالبات الفرقة الرابعه تخصص تدريس سباحة وذلك لحساب المعاملات العلمية (الصدق – الثبات) للاختبارات المستخدمة فى البحث، ولتجريب البرنامج التعليمى عليهم .
ولقد قامت الباحثة بتحديد طبيعة الدراسة لكل مجموعة طبقاً لما يلي:
- المجموعة الضابطة (15 ) طالبة يتم تدريس المهارات قيد البحث لهن (لسباحة الزحف على البطن) وفقاً لأسلوب الأوامر.
- المجموعة التجريبية (15) طالبة يتم تدريس المهارات قيد البحث لهن (لسباحة الزحف على البطن) وفقاً للأسلوب المستخدم فى البرنامج المقترح بإستخدام التمرينات الغرضية في شكله التجريبي.
أدوات جمع البيانات:
1- تحليل بعض الدراسات والمراجع العلمية لتحديد أهم عناصر اللياقة البدنية الخاصة بسباحة الزحف على البطن.
2- تحليل المحتوي لبعض المراجع والدراسات السابقة والمتخصصة والمرتبطة بمهارات سباحة الزحف على البطن.
3- تصميم استمارة استطلاع رأي الخبراء لتحديد أنسب الإختبارات المهارية التي تقيس مستوي الأداء المهاري للمهارات الأساسية.
4- تصميم إستمارة إستطلاع رأي الخبراء لتحديد أنسب الإختبارات البدنية التي تقيس مستوي الأداء البدنى للمهارات الأساسية.
5- تصميم إستمارة إستطلاع رأي الخبراء لتحديد أنسب التمرينات الغرضية لسباحة الزحف على البطن.
الأدوات والأجهزة المستخدمة:
حمام سباحة.
أدوات طفو.
عومات وبوردات.
حبال وكور ماء.
صفارة .
ساعة إيقاف.
أسس وضع البرنامج:
أن يحقق البرنامج الأهداف التي وضع من أجلها.
ملائمة محتوي البرنامج لمستوي وقدرات الطلاب عينة البحث.
- الأعتماد على المدربين المتخصصين.
- ملاءمة البرنامج للمجتمع الذى صمم من أجله.
- التنوع.
- أن يراعى نوعية وعدد المشتركين.
- مراعاة الأهداف المطلوب تحقيقها.
- المرونة.
- أن يخدم نوع الخبرات المطلوبة وينميها.
- أن يتمشى مع الإمكانات المتيسرة والوقت المتاح.
- الشمولية.
- وضوح التعليمات التي يهتم من خلالها العمل .
المعالجات الإحصائية المستخدمة:
سوف تستخدم الباحثة الأسلوب الإحصائي المناسب للبحث ويقترح في ضوء ما توصل إلية من خلال الدراسات والبحوث السابقة ما يلي:
- المتوسط الحسابي.
– الإنحراف المعياري .
-النسبة المئوية .
– معامل اختبار (ت) لحساب دلالة الفروق.
– نسبة التحسن . – الإلتواء . – معامل ارتباط بيرسون).
الاستنتاجات:
فى ضوء ما تشير إليه نتائج التحليل الإحصائى، وفى ضوء هدف البحث أمكن للباحثة التوصل إلى الإستنتاجات التالية:
1- يؤثر البرنامج التعليمى بإستخدام التمرينات الغرضية بشكل إيجابي على مستوى أداء سباحة الزحف على البطن للطالبات المبتدئات.
2- تعمل التمرينات الغرضية الخاصة بمهارة التعود على الماء بشكل إيجابى ومعنوى على تحسين الأداء الفنى للتعود على الوسط الماء والأداء داخلة لدى الطالبات المبتدئات .
3- تعمل التمرينات الغرضية الخاصة بمهارة الطفو بشكل إيجابى عالى على تحسين الأداء الفنى للطفو على البطن فى سباحة الزحف على البطن لدى الطالبات المبتدئات .
4- تعمل التمرينات الغرضية الخاصة بضربات الرجلين على تحسين مستوى الأداء المهارى لسباحة الزحف على البطن لدى الطالبات المبتدئات .
5- تعمل التمرينات الغرضية الخاصة بضربات الذراعين على تحسين مستوى الأداء المهارى لسباحة الزحف على البطن لدى الطالبات المبتدئات .
6- إن تطبيق برنامج التعليمى بإستخدام التمرينات الغرضية له تأثيراً ايجابياً على رفع مستوى الإداء لمهارتى التوافق الكلى مع التنفس فى سباحة الزحف على البطن.
التوصيات:
فى ضوء ما أسفرت عنه نتائج البحث والإستنتاجات التى تم التوصل إليها توصى الباحثة بما يلى:
1- ضرورةإستخدام الوحدات التعليمية (بإستخدام التمرينات الغرضية ) فى تعليم المهارات الأساسية الخاصة بسباحة الزحف على البطن لطالبات الفرقة الأولى بكلية التربية الرياضية- جامعة أسيوط، والعينات المماثلة لها.
2- تعميم استخدام التمرينات الغرضية في تعليم السباحة في (مدارس تعليم السباحة) لما توصلت إليه الباحثة من نتائج خلال تطبيق البرنامج علي طالبات الفرقة الأولى بكلية التربية الرياضية- جامعة أسيوط.
3- ضرورة إستخدام التمرينات الغرضية فى تعليم المهارات الرياضية المركبة والتى تتطلب بالضرورة تحليلها الى مهام فرعية عند بدء تعليمها.
4- إعداد دليل للمعلم يتضمن الأسس التى يجب مراعاتها عند إستخدام التمرينات الغرضية، وكذلك كيفية إستخدامه فى تعليم المهارات الحركية المركبة.
5- تطويع التمرينات الغرضية لتعليم وتحسين الأداء المهارى فى السباحة.