الفهرس 
الغلافيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 166 |  |  |
| | | from | 166 | | |
المستخلص
الأهداف
تهدف الدراسة إلى تحقيق العديد من الأهداف
التعرف على أهم النماذج للوسطاء الإلكترونيين على المستوى العالمي
إلقاء الضوء على تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في المجال السياحي في العالم بالتطبيق على نموذج السياحة الإلكترونية كأحد تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في السياحة
عرض حالة لأهم الوسطاء الإلكترونيين في العالم
إبراز المشكلات التي تواجه تواجد ونمو السياحة الإلكترونية في مصر
التعرف على تجارب الشركات المصرية وشركات السياحة الإلكترونية ومدى اندماجها في التجارة الإلكترونية كأهم تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في السياحة
التوصل لمجموعة من النتائج تساهم في صياغة التوصيات والمقترحات اللازمة والتي تساعد الشركات على تطوير تطبيقاتها في المجال الإلكتروني
منهج الدراسة
اتبعت الدراسة المنهج الوصفي الذي يهتم بمجموعة الأساليب الخاصة بجمع البيانات وتبويبها وعرضها وتحليلها بغرض تلخيص وإظهار خصائصها المميزة
عينة الدراسة
47 شركة سياحية في منطقة القاهرة الكبرى فئة (أ) لعام 2010 بالإضافة إلى عدد 3 بوابات سياحة وسفر تكنولوجية
نتائج الدراسة
1.تشير الاتجاهات الدولية أن السياحة تمثل أكثر المنتجات نموا وبيعا عبر الإنترنت والذي بلغ عدد مستخدميه حوالي 2 مليار مستخدم في عام 2010 مما يعني نموا في حجم التجارة الإلكترونية كما يتوقع أن يصبح حجم السفر عبر الإنترنت 60 % من حجم السوق وهو ما يعطي دلالة كبرى لإمكانية الاستفادة من النمو العالمي المتلاحق في قطاع السياحة الإلكترونية وذلك على المستوى المحلي
2.ما زالت بوابات السياحة والسفر المصرية وشركات السياحة التقليدية الإلكترونية والإلكترونية في مراحل مبكرة لتطبيقات السياحة الإلكترونية عبر الإنترنت حيث أكدت النسبة الأكبر من العينة 56 % لعدد 28 شركة أن دخلها المحقق عبر الإنترنت لا يتجاوز حاجز المليون جنيه، كما أنه لم يتجاوز عدد سائحيها عبر الإنترنت 1000 سائح وذلك للنسبة الأكبر من الشركات 50 % لعدد 25 شركة إلا أنه يتواجد على الساحة محاولات فردية مثل intoegypt.com في بوابات السفر و Memphis tours في شركات السياحة الإلكترونية أظهرت نجاحا كبيرا (حققت Memphis tours أكثر من 10 مليون دولار صافي أرباح 2010) ولكنها تحتاج إلى مزيد من الدعم والمساندة من قبل الجهات المعنية لتحقيق الاستمرارية
3.أثبتت الدراسة أن هناك غياب كامل للدور الذي تلعبه وزارة السياحة وهيئة التنشيط وبوابات السياحة والاتحاد المصري للغرف السياحية في دعم الشركات السياحية إلكترونيا وتكنولوجيا حيث قدرت 17 شركة بنسبة 34 % هذا الدور بالضعيف مما يعني تضخم الفجوة بين الشركات والهيئات الرسمية في إمكانية ممارسة الأعمال عبر الإنترنت بسهولة.