Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
معوقات مشاركة أطفال بلا مأوى في البرامج الجماعية ودور خدمة الجماعة في مواجهتها :
المؤلف
الشوربجي، ممدوح مصطفي حسن.
هيئة الاعداد
باحث / ممدوح مصطفى حسن الشوربجي
مشرف / عادل مشرف محمد
مشرف / امانى البيومى درويش
مشرف / امانى البيومى درويش
الموضوع
خدمة الجماعة. الخدمة الاجتماعية للأطفال.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
أ-ي، 254، 6 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الخدمة الاجتماعية - خدمة الجماعة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 248

from 248

المستخلص

تتمثل أهداف الدراسة فيما يلي :-
1.تحديد الأهداف التي تتحقق من خلال مشاركة أطفال بلا مأوى في البرامج الجماعية.
2.التعرف على نوعية البرامج والأنشطة الجماعية التي تصمم للأطفال بلا مأوى.
3.التعرف على دور الأخصائي الاجتماعي عند تصميم وتنفيذ وتقويم البرامج الجماعية مع الأطفال بلا مأوى.
4.التعرف على المعوقات التي تحد من مشاركة الأطفال بلا مأوى في البرامج الجماعية.
5.التعرف على المقترحات التي تزيد من مشاركة الأطفال بلا مأوى في البرامج الجماعية.
6.التوصل إلى تصور مقترح لتفعيل مشاركة أطفال بلا مأوى في البرامج الجماعية.
المنهج المستخدم :استخدم الباحث المسح الاجتماعي بنوعيه، حيث استخدم المسح الشامل للأخصائيين الاجتماعيين والمسح بالعينة لجماعات الأطفال بلا مأوى.
عينة الدراسة :
جميع الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بجمعية قرية الأمل وعددهم 54 مفردة، وتم أخذ عينة عمدية من جماعات الاطفال بلا مأوي بجمعية قرية الأمل وعددهم 95 طفلا.
نتائج الدراسة :
1.أظهرت نتائج الدراسة أن أهم المعوقات التي ترجع للأخصائي تمثلت في انشغال الأخصائي الاجتماعي بالأعمال الإدارية على حساب الممارسة المهنية مع أطفال.
2. بينما رأي الأطفال أن أهم المعوقات التي ترجع للأخصائي تمثلت في اهتمام الأخصائي بالعمل الإداري بالمؤسسة أكثر من اهتمامه بالبرامج التي تشجع حاجات الأطفال.
3.فيما أوضح رأي الخبراء أن خبرة الأخصائي البسيطة والانشغال في مشاكل طارئة.
4.في حين أن أظهرت نتائج بعض الأطفال بخلق أعذار وهمية للتهرب من المشاركة بينما رأي الأطفال الخبراء عدم تقبل الأطفال للأخصائي والبرنامج وميل الأطفال للبرامج الترفيهية.
5.بينما أظهرت نتائج دراسة لاستثمارة الأخصائيين أن أهم المعوقات التي ترجع للبرامج تمثلت في عدم وجود برامج متنوعة بينما رأي الأطفال أن البرامج لا تتسع احتياجات ورغبات في حين أن الخبراء أوضحوا عدم إدراك البرنامج لميول حاجات الأطفال.