الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الأهداف : من أهمها : – اختيار الأسهل والبعد عن التكلف من الآراء.ان ابن مالك يذكر الآراء المختلفة ويرجح ما يراه ويستدل عليه. 3_وان ابن مالك لا يلتزم طريقة واحدة في النص على اسم صاحب الرأي الذي يذكره، ولكنه يذكره غالباً، النتائج : من أهمها : 1 – أسفر حصر الشواهد الحديثية منذ سيبويه ومروراً بالنحاة حتى ابن مالك عن تطور واضح وملموس في تزايد هذه الشواهد حتى بلغت قمتها عند ابن مالك الذي توسع في الاستشهاد بها والتدليل على صحتها. 2 – عالجت الدراسة مسألة نسبة ابن مالك لشواهده الحديثية. 3 – أشارت الدراسة إلى أهمية توثيق الشاهد الحديثي عامة وكان كتاب شرح التسهيل تطبيقاً لهذه الإشارة خاصة وأن ابن مالك اعتمد الشاهد الحديثي بوصفه شاهداً أساسياً في كثير من المسائل النحوية والصرفية. 4 – وعلى الرغم من أن ابن مالك لم يعن بالإشارة إلى مصادره الحديثية إلا قليلاً، إلا أن الدراسة قد سجلت هذه المصادر بعد استقرائها واستقصائها التي نص عليها المصنفون في الحديث النبوي الشريف0 |