الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص لم تفرض منهجية هذه الدراسة على النص في الشعر اليمني الحديث في المدة من الثورة إلى الوحدة 1962-1990فيما يتصل بعلاقته من النصوص الأخرى المختلفة لم تفرض تأطيرا منهجيا قسريا يملى على النصوص المقروءة- خلال استقراء الظاهرة التناصية فيها -قواعد أوأشكالا أو آليلت أو قوانين تناصية يتم من خلالها توصيف النص من خارجه النقدى وتطويعه أو تنميطه بقواعد هذا الخارج وأصوله الجاهزة بل إن هذه الدراسة قد جهدت أن تجعل النص فى الشعر اليمني الحديث بكينونته الراهنة يملى شروطه هو في تحديد علاقته بغيره من النصوص ومن ثم فإن النص بخصائصصه الشكلية والدلالية وبظروف محيطه الثقافية والاجتماعية قد وجد سبيلا إلى التداخل مع سواه من النصوص يقارب به أويباعد يماثل أو يغاير أىنص مقروء في العالم الأدبى وفي أية ثقافة أدبية إنسانية. |