الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص (ما لا يزيد عن 500 كلمة) تناول هذا البحث ظاهرة المحايدة في القرآن الكريم متمثلة في الحروف والأسماء والأفعال، وكذلك التراكيب، وإذا كان القدماء لم يصرحوا باستخدام لفظ المحايد في كتبهم إلا إنه كانت هناك إشارات غير صريحة لاستخدام هذا المعنى، ومن ذلك استخدامهم مصطلح اسم الفعل ، واسم الصوت، وفاعل سد مسد الخبر... إلخ. وقد جاء هذا البحث في مقدمة وتمهيد وخمسة فصول وخاتمة. تناولت في المقدمة الأسباب التي دفعتني إلى اختيار الموضوع ، وكذلك الدراسات السابقة . أما التمهيد فقد اشتمل على : تعريف المحايدة لغةً واصطلاحًا. أنواع الحياد. دراسات القدماء والمحدثين لمصطلح المحايدة. الألفاظ الدالة على الحياد. تناول الفصل الأول : الأسماء المحايدة في الجملة العربية وأثرها على الدلالة من خلال القرآن الكريم. أما الفصل الثاني: الأفعال المحايدة في الجملة العربية وأثرها على الدلالة من خلال القرآن الكريم. وأما الفصل الثالث: الألفاظ والأدوات المحايدة في الجملة العربية وأثرها على الدلالة من خلال القرآن الكريم. وأما الفصل الرابع: التراكيب المحايدة في الجملة العربية وأثرها على الدلالة من خلال القرآن الكريم. وجاء الفصل الخامس بعنوان: المحايدة في الوجوه الإعرابية وأثرها على الدلالة من خلال القرآن الكريم. وأمَّا الخاتمة , فقد لخصتُ فيها أهم نتائج البحث . |