الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدف البحث : - تفعيل تكاملي لأطراف المنظومة الإعلانية بين الممارسة الأكاديمية والتطبيق بما يلبي احتياجات ومتطلبات السوق -إبراز خصائص وأهداف ودوافع كل من أطراف المنظومة الإعلانية المكونة للعملية الاتصالية - رصد كل من الإيجابيات والسلبيات الخاصة بطبيعة صناعة الإعلان مع بداية الألفية الثالثة -أهمية وعي القائمين على فن الإعلان بكيفية استغلال إمكانيات التكنولوجيا العليا في تنفيذ الرسالة الإعلانية لتحقيق الهدف الرئيسي منها - رصد المشاكل أو المعوقات داخل المؤسسات الإعلانية ومحاولة إبرازها والتعرف عليه - التأكيد على أهمية دراسات السوق لنجاح صناعة الإعلان - إبراز العلاقة بين الدراسات الأكاديمية وصناعة الإعلان - دور المصمم داخل المؤسسات الإعلانية ( الوكالات الإعلانية) - المعلن (مشكلاته وثقافته) وعلاقته بالسوق والمنافسين والقائمين على فن الإعلان منهج البحث : تعتمد الدراسة على المنهج تاريخي تحليلي وصفي النتائج : - أوضحت الدراسة المتعلقة بمفاهيم وتاريخ الممارسة الإعلانية أن هناك مجموعة من العوامل التي ساعدت على تطور الممارسة الإعلانية والتي أمكن تقسيمها إلى (عوامل فنية وأثرها في إخراج الإعلان-عوامل علمية وتطبيقاتها التكنولوجية-عوامل ثقافية واجتماعية-عوامل اقتصادية) - أكدت الدراسات النظرية أن الاختلاقات والفروق الثقافية مثل اللغة وأسلوب التفكير وأسلوب التواصل والعلاقات الاجتماعية كلها تنعكس على تفاعل المستخدمين مع الإعلانات خاصة إذا كانت تحمل صبغة دولية وموجهة لفئات متعددة وشعوب مختلفة مثل تلك النوعية التي تصاحب حدث عالمي ”بطولة رياضية عالمية-مؤتمر عالمي ... إلخ مما تتطلب ابتكار إعلانات تتناسب والمستخدمين باختلاف خلفياتهم ومرجعياتهم الثقافية - تتعد عناصر الممارسة الإعلانية البشرية بصفة عامة في الأشخاص سواء أكانوا أفراد أو جماعة أو مؤسسات الذين يقومون بممارسة النشاط الإعلاني ويمكن تقسيمهم إلى ( المصمم الإعلاني الحر-المعلن ”منتج السلعة أو الخدمة”-الوكالات الإعلانية-شركات الإعلان-المستشار الإعلاني). |