الفهرس 
العنوانيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 152 |  |  |
| | | from | 152 | | |
المستخلص
أهداف الدراسة:
تهدف هذه الدراسة الي رصد ودراسة واقع وأهمية المكتبات المصرية من منظور الخطاب السياسي في الفترة بين عامي 1981و2010
وسعت هذه الدراسة عبر تحليل الخطاب السياسي عن المكتبات الي تحقيق عدد من الاهداف, في مقدمتها محاولة الوقوف علي واقع المكتبات في مصر وماهية التوجيهات المقدمة للمكتبات في تلك الخطب, الي جانب معرفة اليد المحركة للمكتبات بالاضافة الي التعرف علي اهم الانشطة والخدمات التي تقدمها المكتبات ومعرفة قيمة قضية المكتبات في وسائل الاتصال بالنسبة لغيرها من القضايا الاخري.
-اعتمدت هذه الدراسة علي منهج تحليل المضمون أو تحليل المحتوي(content analysis).
-يبلغ حجم المجتمع المدروس 86خطابا منها 55خطابا عن المكتبات بوجه عام, و31 خطابا عن مكتبة الاسكندرية المنشورة في جريدتي الاهرام والاخبار.
-النتائج:
في الفصل الاول وعنوانة”المكتبات والخطاب السياسي” كان الهدف التعرف علي مفهوم الخطاب السياسي ونشأته وأنواعه وسماته وقد تبين من خلال الدراسة ما يأتي:
1.ارتباط الخطاب السياسي بالاعلام فالخطاب لابد له من مادة اتصال.
2.أن الخطاب السياسي نوع من انواع الخطب وليس كل الخطب.
الفصل التاني وعنوانه”الاجندات الخاصة بالخطب السياسية عن المكتبات” فقد استهدف التعرف علي خصائص تلك الاجندات السياسية عن المكتبات وسماتها في مصر وانتهي البحث في هذا الفصل الي ما يأتي:
1.صدور الخطب السياسية عن المكتبات في الصحف بناء علي توجيهات السياسيين وهذا يجيب عن السؤال الاول من تساؤلات الدراسة وهو ما سبب قلة الكتابات والخطب السياسية والمواد الاخبارية عن المكتبات مقارنة بغيرها من المجالات الاخري.
الفصل الثالث وعنوانه”تحليل الخطب السياسية والمقالات والاخبار الصحفية عن المكتبات” هو التعرف علي خصائص الخطب السياسي عن المكتبات وسماتة وقد تمخضت الدراسة خلال هذا الفصل عما يأتي:
1.توافرت بجميع الخطب محل الدراسة جمل تتحدث عن الحاضر كافتتاح السيدة سوزان ثابت المكتبة موضوع الخطاب ووصف واقع حدث بالفعل دون رؤية لأي خطط مستقبلية.
الفصل الرابع وعنوانه”تحليل الخطب السياسية والمقالات والاخبار الصحفية عن المكتبة الاسكندرية” فقد كشفت الدراسة فيه عن الاتي:
1.بلغ كل ماصدر في الفترة بين عامي (2001-2009) من خطب سياسة عن مكتبة الاسكندرية (14)خطابا,بينما ما صدر عنها عام2010 وحده يبلغ (13) خطابا.