![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اخترت الكتابة فى هذا الموضوع ، لما للمفارقة من أهمية فى فهم وتحليل العمل الأدبي، وقد جاء البحث فى مقدمة وتمهيد وأربعة فصول وخاتمة . • وقد عرضت فى المقدمة ما تمثله المفارقة من أهمية كبرى للكشف عن مكنون جماليات النص الأدبي ، وتمثل المفارقة فى كل العصور الأدبية . • وتحدثت فى التمهيد عن العلاقة بين المسرح والشعر والمفارقة فى المسرح الشعرى على وجه الخصوص ،. • وتناولت فى الفصل الأول ” مفهوم المفارقة ” عند اللغويين وفى الاستعمال الأدبى العربى والغربى ، وإشكالية ترجمة المصطلح بينهما ، وختمت الفصل بحديثى عن بناء المفارقة وأهدافها . • وتناولت فى الفصل الثانى ” المفارقة اللفظية ” وأوضحت فيه المقصود بالمفارقة اللفظية ، وقسمتها إلى ثلاثة أقسام :” مفارقة الطباق – ومفارقة المقابلة – ومفارقة المخالفة ” • وتحدثت فى الفصل الثالث عن ” المفارقة البلاغية ” والمقصود بهذا المصطلح ، وقمت بالتطبيق على ثلاثة محاور رئيسة ” التشبيه – والاستعارة – والكناية ” • وجاء الفصل الرابع والأخير بعنوان ” المفارقة الدرامية ” وبدأت الحديث فيه عن مفهوم المفارقة الدرامية ، ثم تحدثت بعد ذلك عن تمثل المفارقة داخل البناء المسرحى من خلال ” الشخصية والأحداث والزمان والمكان والحوار”. • وختمت البحث بأهم النتائج التى توصلت إليها |