![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الملخص العربى المقدمة فى السنوات الخمسة عشر الاخيره حدثت اختلافات جوهريه فى التصوير الخاص بالراس و الرقبه التقنيات المتقدمه فى الاشعه المقطعيه و اشعه الرنين المغناطيسى التى تتقابل مع الانتشار المتاح لها جعلت الاشعه جزء متكامل من التقييم للمرضى مع الامراض الخارج جمجمى للراس والرقبه 0 فى معظم الاعراف الاشعه جزء روتينى من بدايه التقييم لهؤلاء المرضى 0 الاشعه يجب فى البدايه ان تمد بمعلومات عن ما تحت الغشاء المخاطى للامتداد والعمق للورم الاولى كما تشمل علاقتها مع الابنيه المحيطه كما بالمثل مع وجود نمو انبثائى ثانوى لورم خبيث محلى او منتشر0 الفحص الاكلينيكى وحده يمتلك عول المتغير كما انه يحسن بواسطه الفحص الاشعاعى فى التقييم فى كلتا الامراض الخبيثه و الحميده0 المرضى بغدد ليمفاويه ملموسه يتم عمل جراحه لهم او علاج اشعاعى او مزيج من الاثنين معا ان العلاج الملائم للمرضى الذين يعانون من غدد ملموسه تتطلب تحليل تشخيصية لان الرقم الكبير لهؤلاء المرضى يمتلكون نمو انبثائى ثانوى للغدد الغير ملموسه0 ان كل جزء تشريحى يتطلب تصوير ملائم مختلف كى يجعله اقرب ما يكون للتحديد و التمييز للشكل او الضرر الولوع0 ان تقنيات التصوير المختلفه تستخدم لتقييم مرضى سرطان و الرقبه قبل و اثناء و بعد العلاج كل من هذه التقنيات التصويريه تمتلك مميزات و عيوب0 بعد علاج سرطان الراس والرقبه عدد من التغيرات بالانسجه تصبح مرئيه فى الاشعه المقطعيه و اشعه الرنين المغناطيسى للرقبه هذا التغيير المتوقع يجب ان يعرف وهكذا يجب ان لا نسىء الفهم كدليل استمرار او ارتجاع الورم 0 التصوير ممكن ان يستخدم فى مراقبه رد فعل الورم وكى نحاول ان نحدد ارتجاع او استمرار الورم قبل ان يكون دليل اكلينيكى محتمل مع فرصه احسن للانقاذ الناجح0 |