الفهرس 
تمهيديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 437 |  |  |
| | | from | 437 | | |
المستخلص
عنوان هذه الدراسة هو ”صورة الحيوان عند شعراء مدرسة الرواية”، ونعني بمدرسة الرواية: الشعراء الرواة الذين يمتدون من العصر الجاهلي ، وحتى قرب نهاية العصر الأموي، وتضم الشعراء الآتية أسماؤهم: طفيل الغنوي، أوس بن حجر، بشامة بن الغدير، زهير بن أبي سلمى، كعب بن زهير، الحطيئة، هدبة بن الخشرم، جميل بن معمر، كثير بن عبد الرحمن.
وتنقسم الدراسة إلى مقدمة وتمهيد وبابين، تناولت المقدمة المنهج المتبع في الدراسة وتقسيماتها ، والصعوبات التي واجهها البحث وصاحبته، أما التمهيد فقد تناول التعريف بمدرسة الرواية، وتطور مصطلح الرواية، والتعريف بشعراء هذه المدرسة.
أما الباب الأول فيتناول مضمون الصورة وينقسم إلى فصلين ، الفصل الأول يتناول اللوحات الكبرى ، وتشمل لوحة الإبل، ولوحة الخيل ، ولوحة البقر الوحشي ، والثور الوحشي، ولوحة الحمار الوحشي، بينما يتناول الفصل الثاني اللوحات الصغرى، وتشمل : لوحة الظبي ، ولوحة الأسد، ولوحة الذئب، ولوحة الثعلب، ولوحة الكلب، ولوحة الشاة، ولوحة الضب، ولوحة الحية.
أما الباب الثاني، فيتناول الدراسة الفنية، وتنقسم إلى فصلين، يتناول الفصل الأول مصادر الصورة ، وهي الطبيعة بقسميها الحية والجامدة ، والعقيدة بتقسيماتها ، القرآن، والسنة، والفقه، والأسطورة باعتبارها معتقدًا، وكذلك العلم، والموروث الثقافي بأقسامه وهي: الموروث الشعبين من: أمثال شعبية ، وألعاب شعبية، وعادات وتقاليد شعبية، وكذلك الموروث الأدبي ، والتناص التصويري، وكذلك الموروث التاريخي.
وأما الفصل الثاني ، فيتناول أنماط الصورة بتقسيماتها المختلفة، سواء أكان ذلك من حيث التقسيم البياني إلى تشبيه واستعارة وكناية ، أم من حيث التقسيم الحسي إلى صورة بصرية ، صورة سمعية، صورة شمية، صورة تذوقية، صورة لمسية، أم من حيث الامتداد إلى صورة جزئية، وصورة كلية، وصورة ممتدة، أم من حيث التقسيم المتنوع مثل الصورة الرمزية ، والمعادل الموضوعي، والصورة الدرامية.
رؤوس الموضوعات ذات الصلة:
المقدمة، والتمهيد .
الباب الأول: موضوعات الصورة
الفصل الأول: اللوحات الكبرى
الفصل الثاني: اللوحات الصغرى.
الباب الثاني: فنيات التصوير
الفصل الأول: مصادر الصورة.
الفصل الثاني: أنماط الصورة.
الخاتمة: وتشتمل على أهم نتائج البحث.