Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Identification and Hazards evaluation of some body injuries in working equines /
المؤلف
Aly, Mohammed Aly Tawfik.
هيئة الاعداد
باحث / Mohammed Aly Tawfik Aly
مشرف / Ragab Mahmoud Eishawarby
مناقش / Mohamed El-Said Abou Salem
مناقش / Nabila Abd El- Alee m
الموضوع
Animal diseases.
تاريخ النشر
2012.
عدد الصفحات
197 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Veterinary (miscellaneous)
تاريخ الإجازة
1/1/2012
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الطب البيطري - الطب الشرعي والسموم
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 94

from 94

Abstract

Introduction : They are the backbone of the developing world which plays an important role in rural communities providing power and transport at low cost and helping millions of people earn a living. There is an estimated 39 million donkeys, 40. 5 million horses, and 12.3 million mules in developing countries constituting over 85% of the world’s equine (FAO STAT, 2006). Working equines can be used for various agricultural operations such as ploughing, planting and weeding. Also provide much needed transport in rural areas for activities such as carrying water, building material, agricultural product and people and also a large numbers of unluckily working equines work in brick kilns in which the work is tough and exhausting for both equines and human. Some of luckily working equines work in tourism (riding, carriage) .In developing countries, equines are mostly used as working animals, often carrying out tasks under harsh and impoverished conditions for long hours each day. Consequently, working equines have many physical and clinical problems, such as wounds, poor body condition, respiratory diseases, high parasite burdens, dental problems, and lameness (Burden et al., 2010). Hard work for long hours each day put the working equines.
الملخص العربي
تمثل الفصيلة الخيلية العاملة أهمية كبرى في المجتمعات النامية حيث أنها تستخدم في كثير من المجالات المختلفة أهمها قطاع الزراعة بجميع مراحله المختلفة وأيضا في مجال النقل في المناطق النامية والكثير منها يستخدم في المناطق السياحية ومصانع الطوب ونظرا لطول فترة العمل وصعوبته وقلة خبرة القائمين علي عمل تلك الدواب ينتج عنه تعرض هذه الدواب العاملة للعديد من الإصابات المختلفة التي أيضا تكون في الغالب بسبب سوء معاملة أصحابها أو العاملين عليها التي قد تصل إلي درجة القسوة عليها وأحياناً تكون الإصابة متعمدة مثل عند حدوث مشكلة بين أصحاب هذه الدواب فتكون الدابة هي الضحية أو تكون الإصابة نتيجة حادث طريق يكون المتسبب فيه عدم الوعي لدي صاحب الدابة الذي يمكن أن يكون إنسان بري هو الضحية وبالإضافة الي الدابة وقد تصل درجة القسوة وعدم الرحمة إلي أن صاحب الدابة لا يعالجها ويتركها تعاني من الإصابة لذلك يجب أن يحاسب بالقانون كل من يتسبب في إحداث أي إصابات سواء أكانت بسيطة أو متوسطة أو خطيرة لهذا الحيوان المسكين.
لقد أجريت هذه الدراسة الحقلية علي عدد 1650 دابة من الفصيلة الخيلية العاملة المتواجدة في بعض المناطق المختلفة بمحافظة الجيزة في الفترة من فبراير إلي ديسمبر 2010 وقد كانت عبارة عن (1125 حمار) وعدد (375 حصان) وعدد (150 بغل) علماً بأن إجمالي العدد المتواجد بمحافظة الجيزة طبقا لتعداد مديرية الطب البيطري بالجيزة لعام 2010 هو (35852 حمار) و (11675 حصان) وعدد (4590 بغل) وقد سجلت النتائج أن نسبة انتشار الإصابات علي حسب الفصيلة هي (48.8% في الحمير) و (37.3% في الاحصنة) و (26.6 في البغال) وأن نسبة انتشار الإصابات علي حسب العمر هي (28.8% في الحيوانات أقل من 5 سنوات) و (47.4% في الحيوانات بين 5 سنوات حتي 15 سنة) و (77.8% في الحيوانات التي أكبر من 15 سنة). وأن نسبة انتشار الإصابات علي حسب طبيعة العمل هي (50.9% في حيوانات الجر) و (44.7% في الحيوانات التي تحمل أثقال علي الظهر) و (8.7% في حيوانات الركوب). كما سجلت الدراسة أنه كلما كانت حالة الجسم العامة ضعيفة كلما كان الحيوان أكثرتعرضا للإصابات المختلفة بينما كلما كانت حالة الجسم العامة جيدة كلما كان الحيوان أقل تعرضا للإصابات المختلفة.
كما أوضحت الدراسة الأهمية الطبية الشرعية لنوعية وطبيعة الإصابات الذي يمكن من خلالها التعرف علي سبب هذه الإصابات ولقد تباين أن أغلبية الإصابات كانت عبارة عن جروح متهتكة بنسبة (33.6% في الحمير) ونسبة (28.5% في الأحصنة) ونسبة (30.0% في البغال) وعبارة عن جروح خدوش بنسبة (31.1% في الحمير) ونسبة (27.8% في الاحصنة) ونسبة (32.5% في البغال) مع وجود باقي أنواع الإصابات المختلفة بنسب أقل وهي الكدمات والجروح القطعية وجروح الوخز والحروق والصعق الكهربائي. وأوضحت الدراسة أيضا مدي الأهمية الطبية الشرعية في تقسيم الإصابات علي حسب خطورتها حيث كانت إصابات بسيطة بنسبة (49.1% في الحمير) ونسبة (64.3% في الأحصنة) ونسبة (62.5% في البغال) وإصابات متوسطة بنسبة (38.2% في الحمير) ونسبة (25% في الاحصنة) ونسبة (25% في البغال) وإصابات خطيرة بنسبة (12.7% في الحمير) ونسبة (10.7% في الاحصنة) ونسبة (12.5% في البغال) وتبين من الدراسة أن أهم الأسباب التي تؤدي إلي الإصابات هي القسوة والضرب بنسبة (10.5% في الحمير) و (7.1% في الاحصنة) و (7.5% في البغال)، وإصابات الأطقم الغير مناسبة بنسبة (22.7% في الحمير) و (18.6% في الاحصنة) و (17.5% في البغال)، وإصابات الحمولة الزائدة والعمل الزائد بنسبة (17.6% في الحمير) و (15.7% في الاحصنة) و (15% في البغال). مع وجود أسباب أخرى بنسب أقل وهي حوادث الطريق والجرائم والعض والتقيد في الأرجل وبعض الأمراض المعدية واختراق مسمار في الحافر وعملية الخزم والكي.