الفهرس 
الغلافيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 444 |  |  |
| | | from | 444 | | |
المستخلص
تهدف الدراسة الى :
1- تحديد درجة فعالية برامج التأهيل السياسى للمرأة
2- تحديد مدى وجود فروق بين المسئولين عن البرامج والمستفيدات منها فى درجة فعالية برامج التأهيل السياسى للمرأة.
3- تحديد مدى وجود فروق بين المنظمات الحكومية والاهلية فى درجة فعالية برامج التأهيل السياسى للمرأة
4- تحديد اكثر ابعاد قدرات المنظمات تدعيما لفعالية برامج التاهيل السياسى للمرأة
5- تحديد المعوقات التى تحد من فعالية برامج التأهيل السياسى للمرأة
6- محاولة وضع تصور مقترح لزيادة فاعلية برامج التأهيل السياسى للمراة واستدامتها
منهج الدراسة :
المنهج المستخدم فى هذه الدراسة منهج المسح الاجتماعى بنوعية الشامل وبالعينة
توصلت الدراسة الى النتائج التالية :
الفرض الاول للدراسة ومؤداه : من المتوقع ان تكون درجة فعالية برامج التاهيل السياسى للمراة مرتفعة:
اوضحت نتائج الدراسة ما يلى :
ان درجة فعالية برامج التأهيل السياسى للمرأة من وجهة نظر المستفيدات انفسهن مرتفعة حيث ان متوسط الوزن المرجح = 2.46 اى يقع فى الفئة ( من 3: 2.35) وبنسبة مرجحة 82%
الفرض الثانى: توجد فروق دالة احصائيا بين المسئولين عن البرامج والمستفيدات منها فى تحديدهم لدرجة فعالية برامج التأهيل السياسى لصالح المسئولين عن البرامج :
اوضحت نتائج الدراسة ما يلى :
- توجد فروق دالة احصائيا بين المستفيدات من برامج التأهيل السياسى والمسئولين عن تلك البرامج فى تحديد درجة فعالية برامج التأهيل السياسى للمرأة حيث ان قيمة ت= 3.539 ودالة احصائيا عند مستوى معنوية 0.01، وهذه الفروق لصالح المسئولين وهذا يعنى ان المسئولين عن البرامج يرون ان برامج التاهيل السياسى تقابل الاحتياجات التدريبية للمستفيدات بدرجة اكبر من المستفيدات انفسهن
الفرض الثالث : : توجد علاقة دالة احصائيا بين المتغيرات الديموجرافية الخاصة بالمستفيدات ودرجة فعالية البرامج :
اوضحت نتائج الدراسة ما يلى :
فيما يتعلق ببعد قدرة برامج التأهيل السياسى على مقابلة الاحتياجات التدريبية للمستفيدات :
توجد علاقة عكسيةدالة احصائيا بين الحالة التعليمية للمستفيدات وقدرة البرامج على مقابلة الاحتياجات التدريبية لهن حيث ان قيمة معامل جاما = 0.281- ودالة احصائيا عند مستوى معنوية 0.05، وهذا يعنى ان المستفيدات الخاصلات على مؤهل تعليمى ادنى يرون ان البرامج اشبعت احتياجاتهن التدريبية بدرجة اكبر من المستفيدات ذوى المؤهل التعليمى الاعلى.