الفهرس 
Definition of Computational ChemistryOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 236 |  |  |
| | | from | 236 | | |
Abstract
تتناول الرسالة دراسة كيميائية كمية للإدمزاز والتحول المغزلى لبعض العناصر الإنتقالية على أسطح الجوامد وذلك بتطبيق حسابات المبدأ الاول باستخدام الأنظمة Gaussian system, GaussView, and Chemissian. وقد تم إستخدام حسابات كثافة دالة الدوال في دراسة نظرية للإدمزاز علي أسطح الجوامد ذات الأهميه التطبيقية. ويمثل التطبيق الأول التحول المغزلي لبعض العناصر الإنتقاليه علي بلورة أكسيد الماغنسيوم المشاب بكاتيون الليثيوم والصوديوم الأحادى, والمشاب بأنيون الكبريت والسيلينيوم الثنائي, والتحول المغرلي لذرة الكوبلت المطعمة لأنابيب الكربون النانومتريه أحادية الجدار, وتكوين المتراكب سكانديوم فثالوسيانين-فوليرين والمتراكب اللنثانوم فثالوسيانين-فوليرين والتى يمكن إستخدامها في الخلايا الكهروضوئيه. أما التطبيق الثاني فهو دراسة امتزاز غاز أول أكسيد الكربون كملوث بيئي على سطح أكسيد الماغنسيوم والمشاب بأنيون الكبريت والسيلينيوم الثنائي و كذلك امتزازه على ذرة الكروم المترسبة على هذه الأسطح وأيضاً امتزازه علي ذرة الكوبلت المطعمه لأنابيب الكربون النانومترية أحادية الجدار. وتتكون الرسالة من خمس فصول: الفصل الأول يعرض حصراً للأبحاث المنشورة، ومراجعة للأسس النظرية للمستويات الحسابية المستخدمة: نظرية الكثافة لدالة الدوال وكذلك الطرق والتقنيات المستخدمة في الحسابات. الفصل الثاني في هذا الجزء من الرسالة تم إستخدام تقنية العناقيد المطمورة في دراسة التحول المغزلي لذرة الكروم المترسبة علي سطح أكسيد الماغنسيوم المشاب بأنيون الكبريت والسيلينيوم الثنائي وذلك عن طريق ترسب ذرة الكروم علي المركز المشاب كما تم إمتزاز غاز أول أكسيد الكربون علي ذرة الكروم المترسبة علي هذة الأسطح. حيث طمرت العناقيد المستخدمة داخل مجال كولومى مضاهٍ يقارب جهد مادلونج للبلورة العائل. وقد أوضحت النتائج ما يلي: • في حالة ترسيب الكروم علي السطح المشوه والغير مشوه ينتج اختزال الحالات المغزلية لذرة الكروم و في حالة ترسيب غاز أول أكسيد الكربون علي ذرة الكروم المترسبة علي هذة الأسطح ينتج تغير في الحالة المغزلية لذرة الكروم المترسبه علي سطح أكسيد الماغنسيوم الغير مشوه. • ترسيب ذرة الكروم علي السطح المشوه والغير مشوه يزيد من إمتزاز غاز أول أكسيد الكربون • تم تحليل خواص الإمتزاز لأول أكسيد الكربون في ضوء التحليل الطبيعي لأوربيتالات الرابطة, التلوث المغزلي، طاقة الفجوة بين الأوربتالات الحدوديه. الفصل الثالث يعتبر هذا الفصل امتداداً للفصل السابق، حيث تم استخدام حسابات المبدأ الأول في دراسة الخواص الإمتزازية والتحول المغزلي لذرات الكروم, النيكل, الموليبدينوم, البلاتين المترسبة علي كاتيون لسطح أكسيد الماعنسيوم المشوه والغير مشوه بكاتيون اليثيوم والصوديوم الأحادي. و قد أوضحت النتائج أن تفاعل المعدن مع السطح يفضل الحالات المغزلية المنخفضه بالمقارنة مع المعدن الحر. تحدث ظاهرة القمع المغزلي لكل من متراكبات الكروم , الموليبدينوم علي مركز الماغنسيوم الثنائي لسطح اكسيد الماغنسيوم الغير مشوه وأكسيد الماغنسيوم المشوه بكاتيون الليثيوم والصوديوم الأحادى. تم تحليل خواص الامتزاز كلاً من ذرات الكروم, النيكل, الموليبدينوم, البلاتين في ضوء التلوث المغزلي, الشحنة الطبيعيه, كثافة المغزل لموليكن, منحنيات الجهود الألكتروستاتيكيه. الفصل الرابع في هذا الفصل من الرسالة تم استخدام حسابات نظرية كثافة دالة الدوال في دراسة ظاهرة القمع المغزلي لفلز الكوبلت المطعم لأنابيب الكربون النانومتريه أحاديه الجدار, ارتباط غاز أول أكسيد الكربون بذرة الكوبلت تم أستخدم اربعة أنواع من أنابيب الكربون النانومترية أحادية الجدار بالاكواد الكيرليته (, (5,0 (5,2) (5,3) , , (5,5). وقد أوضحت النتائج ما يلي: • الحالات المغزلية لذرة الكوبلت المُطعِمة لأنابيب الكربون النانومترية أحادية الجدار تظل كما هي ولكن في حالة إرتباط غاز أول أكسيد الكربون بذرة الكوبلت يحدث قمع مغزلي لفلز الكوبلت المترسب علي أنابيب الكربون النانومترية أحادية الجدار (5,2) , (5,0) . • تحويل ذرة الكوبلت المُطعِمة لأنابيب الكربون النانومتريه أحادية الجدار للتفاعلات الماصة للحرارة لجزي أول أكسيد الكربون الممتز خارج أنابيب الكربون النانومتريه أحاديه الجدار الي تفاعلات طاردة للحراره. • تم تحليل خواص الإمتزاز لأول أكسيد الكربون في ضوء التحليل الطبيعي لأوربيتالات الرابطة, الأزواج المضافة وغير المضافة لجهود الأرتباط, الخرائط الكنتوريه للجهود الإلكتروستاتيكيه, أشكال الأوربيتالات الجزيئيه. • النتائج أوضحت أن ذرة الكوبلت المطعمة لأنابيب الكربون النانومتريه أحاديه الجدار يمكن أستخدامها في الكترونيات الزخم الإلكترونى وتكنولوجيا الإستشعار. الفصل الخامس في هذا الفصل من الرساله تم إستخدام كثافة دالة الدوال ونظرية كثافة دالة الدوالالمعتمده علي الزمن في دراسه متراكب سكانديوم فثالوسيانين, ومتراكب من اللنثانوم فثالوسيانين ثم إمتزاز الفوليرين علي هذه المتراكبات والتى يمكن إستخدامها في الخلايا الكهروضوئيه و قد بينت النتائج المتعلقة بهذا الجزء من الدراسة ما يلي: • أن المعدن والأربع مجموعات بيوتيل المتصله بصبغة الفثالوسيانين مانحه للإلكترونات بينما حلقات الفثالوسيانين مستقبله للإلكترونات.قدرة ذرة اللنثانوم علي منح الألكترونات أكبر من ذرة سكانديوم. • بالنسبه للأصباغ فإن اعلي أوربيتالات جزيئيه مشغوله بالإلكترونات متمركزه علي حلقات الفثالوسيانين بعيده عن الأربع مجموعات بيوتيل وأقل أوربيتالات جزيئيه غير مشغوله بالإلكترونات متمركزة علي المعدن. أعلي أوربيتالات جزيئيه مشغوله بالإلكترونات تقع بين طاقة الفجوة ل (TiO2)60 و Ti38O76. • إنخفاض الجهد الناتج من اللنثانوم فثالوسيانين-فوليرين يزداد تقريبا ب %22.8 تحت تأثير الأربع مجموعات بيوتيل. • إدخال المعدن والأربع مجموعات بيوتيل إلي شق الفثالوسيانين يؤدي إلي أقوي إستجابه للحقل الكهربائي الخارجي وينشأ عنه كفاءه تحويل كهروضوئي عالية. ويؤدي هذا بدوره إلي إزاحة قمم الإمتصاص للإصباغ مما يجعلها مرشحه لاكبر حصاد ضوئي داخل المنطقة المرئية والقريبة من تحت الحمراء من أجل التطبيقات الكهروضوئية. • يلاحظ أن المتراكب سكانديوم فثالوسيانين-فوليرين ذات المغزل العالي لا يمكن أن يكون مرشحاً محتملاً لحصاد الضوء في منطقة الطيف سابقة الذكر. • توصي الدراسة في هذا الصدد بضرورة استكمال دراسة خواص الإرتباط والتحول المغزلي لعناصر إنتقالية أخرى علي أسطح مازة غير سالفة الذكر.