Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تطبيق سلاسل ماركوف على تعميم وظيفة الجودة كمدخل لتحسين فعالية جودة الخدمة التعليمية في الدراسات العليا:
الناشر
جامعة عين شمس.
المؤلف
حميدو ،رانيا أحمد.
هيئة الاعداد
مشرف / سيد محمود الخولي
مشرف / أسامة محمود فريد
مشرف / سيد محمود الخولي
باحث / رانيا أحمد حميدو
الموضوع
جودة الخدمة التعليمية. المهارات التحليلية. سلاسل ماركوف.
تاريخ النشر
2012
عدد الصفحات
ص.:310
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأعمال والإدارة والمحاسبة (المتنوعة)
تاريخ الإجازة
1/1/2012
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التجارة - إدارة الأعمال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 310

from 310

المستخلص

1- أهداف البحث:
يهدف هذا البحث إلى تحقيق مايلي:
- تقديم الإطار النظري لأسلوب تعميم وظيفة الجودة وسلاسل ماركوف ، وكيفية تطبيقهم في بيئة الخدمات وخاصة في مجال خدمة التعليم.
- توضيح مزايا و عيوب ومتطلبات تطبيق هذين الأسلوبين .
- الوقوف على مدى فعالية تطبيق أسلوب DQFD على الخدمة التعليمية.
2- فروض البحث:
ترتكز هذه الدراسة على عدة فروض هي:
2/1- الفرض الأول:
لا توجد فروق جوهرية بين طلاب الدراسات العليا في ترتيب درجة الأهمية لأهداف الخدمة التعليمية حسب (النوع , الدرجة العلمية , الجامعة).
2/2- الفرض الثاني:
لا توجد فروق جوهرية بين طلاب الدراسات العليا في تقييمهم لمجمل المتطلبات المرغوبة والتي تؤثر على قوة توجههم نحو الخدمة التعليمية المقدمة لهم.
2/3- الفرض الثالث:
من المتوقع أن تطبيق سلاسل ماركوف و أسلوب تعميم وظيفة الجودة QFD على الخدمة التعليمية يتسم بالفعالية، مما يساعد على تحسين فعالية الخدمة التعليمية من خلال التعرف على صوت العميل المستقبلي وتلبية احتياجاته والمساعدة في تحديد العوامل الحرجة لاتخاذ خطوات التدعيم أو الاستبعاد.
3- نتائج الدراسة:
تمثلت أهم نتائج هذا البحث فيمايلي:
- تميز تطبيق كل من أسلوبي سلاسل ماركوف وتعميم وظيفة الجودة بالتكامل، وذلك بسبب اهتمام كل من الأسلوبين بمعرفة تفاصيل متطلبات العملاء الحاليين والمستقبليين والمتطلبات الفنية وعلاقتهما مع بعض عبر فترات زمنية متتابعة وبالشكل الذي يعمل على الحصول على أفضل تلبية للحاجات والرغبات الحالية والمستقبلية للعملاء .
- القابلية الكبيرة لتطبيق كل من أسلوبي سلاسل ماركوف وتعميم وظيفة الجودة معاً على خدمة التعليم، فضلاً عن تميز هذا التطبيق بالمرونة والتي ظهرت من خلال تطويع المصطلحات المستخدمة في هذين الأسلوبين بما يتناسب مع طبيعة وخصائص خدمة التعليم.
- عدم حصول كلية التجارة بجامعة دمشق حسب رأي طلاب الدراسات العليا على أي ميزة في نسبة تحقيق أهداف الخدمة التعليمية مقارنة مع الجامعتين الباقيتين، حيث أن المتوسط الحسابي لأهداف الخدمة التعليمية العشرة والمعتمدة في هذه الدراسة تقل عن المتوسطات الحسابية لجامعتي عين شمس والقاهرة. حيث تميزت كلية التجارة بجامعة عين شمس في تسع أهداف فيما تميزت كلية التجارة بجامعة القاهرة في هدف واحد فقط.
- تمتع هذا التطبيق بالفعالية المطلوبة وذلك من خلال الاعتماد على معايير محددة لتقييم مدى فعالية تطبيق كل من أسلوبي سلاسل ماركوف وتعميم وظيفة الجودة على خدمة التعليم.وذلك انطلاقاً من أن فعالية الأداء تنعكس على فعالية موضوع التحسين والتطوير وهو فعالية الخدمة التعليمية.
- أشارت نتائج تشغيل المصفوفة إلى مايلي:
1- فيما يخص عمود ترتيب متطلبات الطلاب والمعبر عنها بأهداف الخدمة التعليمية فقد حاز هدف تطوير المهارات التحليلية على الترتيب الأول وهذا يدل على اهتمام كليات العينة بتحقيق هذا الهدف بشكل أكبر من الأهداف الأخرى وذلك حسب رأي طلاب الدراسات العليا، بينما جاء هدف التحضير للمسار المستقبلي في الترتيب الأخير بين الأهداف.
2- إن أداء كليات عينة الدراسة في تحقيق أهداف الخدمة التعليمية حسب رأي طلاب الدراسات العليا يقل بشكل كبير عن أداء المنافس الافتراضي (جامعات الدول المتقدمة) في تحقيق هذه الأهداف.