![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إذا كانت البلاغة عند العرب عدولا بالكلام من صورة إلي أخري لتوافق مقتضي الحال والسياق مع مراعاتها لأحوال المتلقين، فإنها بهذا غدت في ارتباط بمفهوم الحجاج في البلاغة الجديدة عند (بيرلمان وتيتكا) بوصفه (الحجاج) معنيا بدراسة تقنيات الخطاب التى تبلغ المعنى وتوصله إلي ذهن المتلقي. |