الفهرس 
المقدمة ومشكلــة البحــثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 164 |  |  |
| | | from | 164 | | |
المستخلص
يهدف البحث إلى التعرف على” تأثير تدريبات المقاومة بالأثقال على مستوى هرمون السوماتوميدين (IGF-1) وبعض المتغيرات الموروفولوجية لناشئ كرة القدم ” وذلك من خلال:
1-التعرف على تأثير تدريبات المقاومة بالأثقال على مستوى هرمون السوماتوميدين وبعض المتغيرات الموروفولوجية للمجموعة التجريبية لناشئ كرة القدم.
2-التعرف على تأثير تدريبات المقاومة بالأثقال على مستوى هرمون السوماتوميدين وبعض المتغيرات الموروفولوجية للمجموعة الضابطة لناشئ كرة القدم.
3-التعرف على نسبة التحسن الحادث على مستوى هرمون السوماتوميدين وبعض المتغيرات الموروفولوجية قيد البحث لناشئ كرة القدم.
فروض البحث :
1-توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلى والبعدى للمجموعة التجريبية في مستوى هرمون السوماتوميدين وبعض المتغيرات الموروفولوجية لصالح القياس البعدى.
2-توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلى والبعدى للمجموعة الضابطة في مستوى هرمون السوماتوميدين وبعض المتغيرات الموروفولوجية لصالح القياس البعدى.
3-توجد فروق دالة إحصائية بين القياسين البعد يين للمجموعتين التجريبية والضابطة في مستوى هرمون السوماتوميدين وبعض المتغيرات الموروفولوجية لصالح القياس البعدي للمجوعة التجريبية .
أهم النتائج :
في ضوء أهداف وفروض البحث والإجراءات التي اتبعت وعينة الدراسة توصلت الباحثة إلى أهم النتائج التالية :
1.أظهر البرنامج التدريبى المقترح تأثيراً إيجابياً على مستوى هرمون السوماتوميدين فى الدم لعينة الدراسة.
2.أظهر البرنامج التدريبى المقترح تأثيراً إيجابياً على المتغيرات البدنية ( السرعة - المرونة – قدرة الذراعين - قوة الرجلين - قدرة قدم - قدرة قدمين ).
3.أظهر البرنامج التدريبى المقترح تأثيراً إيجابياً على بعض المتغيرات المورفولوجية (سمك الدهن بالعضد والصدر والجانب والفخذ من الداخل ومتوسط سمك الدهن).
4.وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس البعدى للمجموعة التجريبية والقياس البعدى للمجموعة الضابطة لصالح المجموعة التجريبية في متغيرات سمك الدهن (بالعضد والصدر والجانب والفخذ من الداخل ومتوسط سمك الدهن)، والمتغيرات البدنية (السرعة - المرونة - قدرة الذراعين - قوة الرجلين - قدرة قدم - قدرة القدمين) ومستوى هرمون السوماتوميدين فى الدم.
التوصيــــــات :
في ضوء النتائج والاستنتاجات التي تم التوصل إليها توصى الباحثة بالآتي :
1.ضرورة التسجيل الدوري لنشاط الغدد لمعرفة أثرالتدريب على مكونات الدم ومستوى الهرمونات به وضمان ثباتها في المستوى الطبيعي للرياضي .
2.محاولة استخدام الهرمونات كأحد الضوابط الفسيولوجية لتحديد الحمل التدريبى وبالتالي الارتقاء بالمستوي البدني والوظيفي للفرد الرياضي .
3.الاسترشاد بالأسس العلمية في بناء وتصميم البرامج التدريبية الخاصة بالارتقاء بالمستويات البدنية من خلال المدلول الوظيفى للناشئين في كرة القدم.
4.مراعاة خصائص المراحل السنية عند العمل مع الناشئين وبذلك يمكن التخطيط والارتقاء بمستواهم وإمكانياتهم البدنية . الجسمية - الحركية - العضلية - الاجتماعية .
5.تطبيق البرنامج المقترح بالأثقال فى تطوير القدرة العضلية لعضلات الرجلين - البطن - الظهر - الذراعين لناشئ كرة القدم تحت 15 سنة .
6.ضرورة تطبيق هذه الدراسة بإستخدام مقاومات أخرى تتناسب مع طبيعة العينة والنشاط الرياضى.
7.الاهتمام بالناشئين في المراحل السنية المبكرة من خلال وضع برامج تعليمية وتدريبية مقننة وعلى أسس علمية والابتعاد قدر الإمكان عن الأسلوب التقليدي في طريقة التعليم والتدريب وضرورة استمرارية العمل كلما تدرج الناشئ من مرحلة سنية إلى مرحلة سنية أكبر.
8.إجراء دراسات مشابهه على مراحل سنيه مختلفة من ناشئ كرة القدم .