Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ترجمة رواية(زقاق المدق) إلى التركية وإشكالية المحلية\
الناشر
جامعة عين شمس.
المؤلف
محمد ،شيماء عادل محمود
هيئة الاعداد
مشرف / عزة عبد الرحمن الصاوي
مشرف / طارق عبد الجليل
مشرف / عزة عبد الرحمن الصاوي
باحث / شيماء عادل محمود محمد
الموضوع
زقاق المدق. الرواية التركية. اشكالية المحلية.
تاريخ النشر
2012
عدد الصفحات
ص.:199
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
1/1/2012
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - اللُغات الشرقيَّة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 186

from 186

المستخلص

تتناول هذه الدراسة ترجمة نص رواية (زقاق الدق) للكاتب المصري (نجيب محفوظ) إلى اللغة التركية؛ حيث تقوم هذه الدراسة بتقويم الترجمة وتقييمها، كما تعالج الدراسة قضية مهمة من قضايا الترجمة وإشكالياتها ألا وهي (قضية الإغراق في المحلية) وكيفية ترجمة هذه الأبعاد المحلية، وكذلك الوقوف على الأبعاد اللغوية والأسلوبية، وكيفية نقل المترجم لها، والصعوبة التي تشكلها هذه المحلية للمترجم.
وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي؛ ذلك المنهج الذي من شأنه تحليل الترجمات والمقارنة بين النص الأصلي والنص المترجم، تحليل الإجراءات التي يتبعها المترجم والقرارات التي يتخذها لنقل النص من لغة إلى أخرى.
وهدف الدراسة يتمثل في تحليل الترجمة وتقييمها، كما تعالج الدراسة قضية مهمة من قضايا الترجمة وإشكالياتها ألا وهي (قضية الإغراق في المحلية) والصعوبة التي تشكلها هذه المحلية للمترجم، ولاسيما من اللغة العربية إلى التركية، ومن ثم فالهدف من هذا الموضوع هو تقويم أساليب الترجمة ومناهجها عن طريق دراسة ما يلي:
- دراسة الترجمة دراسة وصفية تحليلية من خلال النصوص الأدبية المترجمة.
- تطبيق النظريات اللغوية والأدبية في مجال الترجمة.
- الإفادة من الدراسات النحوية والبلاغية والدلالية في مجال نقد الترجمة.
- رصد العلاقات اللغوية بين العربية والتركية.
ومن الأسباب التي دفعتني لاختيار هذا الموضوع للدراسة أن رواية (زقاق المدق) تعد من أكثر روايات الكاتب (نجيب محفوظ) إغراقًا في المحلية، حيث استهدف من خلالها تصوير الحياة الاجتماعية في البيئة المصرية، واعتمد في هذا التصوير على الأسلوب الواقعي الذي يعنى بكافة العناصر والتفاصيل الخاصة بالحياة اليومية لهذه البيئة، كما أن غوصه في أعماق المجتمع المصري جعل الألفاظ تحيد بدلالاتها عن المعاني المباشرة المعروفة، مما كان يشكل صعوبة أمام المترجم التركي.
ومن ثم جاءت هذه الدراسة في بابين يسبقهما تمهيد ومدخل، ويختمهما خاتمة، على النحو الآتي:
- مقدمة :
- تمهيد :
- مدخل :
الباب الأول: عناصر البيئة الاجتماعية في الرواية وترجمتها إلى التركية
وينقسم إلى ثلاثة فصول، هي:
- الفصل الأول: الألقاب.
- الفصل الثاني: العادات والتقاليد الاجتماعية .
- الفصل الثالث: الأمثال الشعبية.

الباب الثاني: العناصر اللغوية والأسلوبية في الرواية وترجمتها إلى التركية
ويأتي في أربعة فصول، هي:
- الفصل الأول: الوحدات اللفظية المفردة.
- الفصل الثاني: بناء الجملة بين اللغتين.
- الفصل الثالث: التعبيرات الاصطلاحية ودلالاتها.
- الفصل الرابع: الصور البيانية وترجمتها.
- خاتمة.