الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract تعتبر تقنيات حفظ الأجنة بالتجميد من أهم وسائل التكنولوجيا الحيوية والتى تساهم بشكل فعال فى زيادة وتحسين الكفاءة التناسلية للأرانب وحفظ التراكيب الوراثية . وقد أجريت هذه الدراسة بمعمل الفسيولوجى والتكنولوجيا الحيوية بقسم انتاج الحيوان بكلية الزراعة - جامعة المنصورة خلال الفترة من يناير 2012حتى مايو2013 0 وتهدف هذه الدراسة الى تأثير التبويض الفائق على الخصائص المبيضية وجودة وقياسات الأجنة فى المراحل الجنينية المختلفة .ثم دراسة معدل حيوية هذه الأجنة بعد التجميد بطريقة التزجج بإستخدم وسيلة تحميل الاجنة Sealed Close Open pulled straws ثم زراعة هذه الأجنة معمليا ودراسة مدى قدرتها على التطور. وفى النهاية فإن الدراسة الحالية تشير إلى أن : 1- أظهرت جميع الخصائص المبيضية فروق معنوية بين المجموعتين, فكانت أعلى فى المجموعة الثانية (مجموعة التبويض الفائق) عن المجموعة الأولى ( الكنترول) بغض النظر عن وقت الذبح فى كلا المجموعتين . 2- وجد أن إستجابة المبيض من حيث متوسط عدد الحويصلات المبيضية الطبيعية (الكبيرة والصغيرة) والحويصلات المدممة والعدد الكلى للحويصلات و متوسط عدد الأجسام الصفراء كانت أعلى بمعنوية فى المجموعة الثانية عن مجموعة الأولى بغض النظر عن وقت الذبح فى كل مجموعة 3- وجد أن عدد الأجنة الحية بعد التجميد فى مرحلة (1-16خلية) كانت أعلى بمعنوية فى المجموعة الثانية عن المجموعة الأولى وعدد الأجنة الحية بعد التجميد فى مرحلة الموريولا كانت أعلى فى المجموعة الثانية عن المجموعة الأولى وعدد الأجنة الحية والغير حية بعد التجميد فى مرحلة البلاستوسيست كانت أعلى فى المجموعة الثانية عن المجموعة الأولى 4- وجد أن عدد الأجنة فى مرحلة (1-16 خلية ) والتى لها القدرة على التطور والوصول الى المراحل الجنينية المختلفة كانت أعلى بمعنوية فى المجموعة الثانية عن المجموعة الأولى .وفى مرحلة الموريولا كانت أعلى من حيث عدد الأجنة وكانت اقل من حيث النسبة المئوية للأجنة فى المجموعة الثانية عن المجموعة الأولى وبالنسبة لمرحلة البلاستوسيست كانت أعلى من حيث عدد الأجنة بمعنوية فى المجموعة الثانية عن الأولى . |