Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Recent advances in tissue engineering using nanotechnology /
المؤلف
Hussein, Emad Al-Deen Hamed Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / عماد الدين حامد محمد حسين
مشرف / عمر محمود جبر
مشرف / داليا محمود صالح
مشرف / سلوى مصطفى الخياط
مناقش / منى عبدالرحيم الشحات
الموضوع
Nanomedicine. Tissue engineering. Ceramics in medicine.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
122 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تشريح
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - التشريح الادمي
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 155

from 155

Abstract

إن التجدد كإجابة للمرض أبعد من أن يكون فكرة جديدة. التقدم في مجال الهندسة الوراثية، وبيولوجيا الخلايا الجذعية والاستنساخ، والأجهزة الطبية الحيوية سيكون لها دور رئيس. و يعتبر الطب التجددي هو ذلك المجال الذى يضم هذه التقنيات جميعا و التي تسعى إلى تطوير بدائل للخلايا والأنسجة من أجل إصلاح أو استبدال أو تعزيز الوظائف البيولوجية التي قد فُقدت بسبب تشوهات خلقية، أوالإصابة أو المرض أو الشيخوخة.هندسة الأنسجة هو ذلك المجال الذى سعى إلى الاستفادة من مجموعة متنوعة من أساليب معالجة البوليمرات الاصطناعية والطبيعية لتكوين سقالات من أجل استخدامها فى تجديد الأنسجة والأعضاء. دراسة العلاقات الوظيفيه التركيبيه في الأنسجة العادية والمرضية على حد سواء قد اقترن بتطوير البدائل النشيطة بيولوجياً أو المواد المهندسة. هندسة الأنسجة فى أبسط صورها تهدف إلى تلخيص التطور الجنينى وذلك بتزويد الخلايا المعزولة بمنبهات فسيولوجية لتشجيع تشكيل نسيج وظيفى ثلاثي الأبعاد. في النموذج الأكثر شيوعاً تُبذر الخلايا على سقالة مكونة من بوليمرات اصطناعية أو طبيعية، ثم يتم إنضاج الأنسجة في المختبر، وفى النهاية يُزرع فى المكان المناسب.تقنية النانوهي تقنية جديدة والتى ذهبت لما هو أبعد من التحكم فى المواد و الهندسه بمقياس الميكرومتر. يتم تعريف علم النانو على أنه ذلك العلم الذى يشمل تصميم، تخليق، وتطبيق المواد والأجهزة التي أصغر من التنظيم الوظيفي في بعد واحد على الأقل بمقياس نانومتر. وقد استخدمت لإنشاء الحيوية الذكية للطب التجديدي. يتكون جسدنا من خلايا وظيفية وخلايا وسيطة تقع ضمن مصفوفة خارج الخلية لتشكيل بيئة مصغرة، وهذه البيئات المصغرة تشكل مجتمعة الأنسجة والأعضاء لدينا. فيما يتعلق بتطوير وصيانة الأنسجة والأعضاء يكون الجسم بمثابة ”مفاعل حيوي” معرضاً الخلية والمصفوفة بين الخلايا للأنشطة الحيوية والإشارات البيوكيميائية. تشكيل وبناء السقالة المهندسة يؤدى إلى حدوث تفاعلات بين الخليه والبيئه التى حولها التي تحدد مصير البنية. والهدف النهائي هوتمكين الجسم من شفاء نفسه عبر إدخال سقالات مهندسة و التى يتعرف عليه الجسم على أنها جزء منه و بالتالى يستخدمها لتكوين أنسجه عامله.