الفهرس 
SummaryOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 111 |  |  |
| | | from | 111 | | |
Abstract
خلصت مراجعتنا المنهجية للمقالات المنشوره أن انسداد المسالك البولية ولاسيما ضيق وصلة الحالب باللفائفي تظل حجر الزاوية لتدهور وظائف الكلى بعد الاستبدال الموضعى للمثانه. وخلاف ذلك, الأدلة تظل ضعيفة فى المقالات المنشورة حول العوامل التى تحدد وظائف الكلى بعد استبدال المثانة الموضعى مع ذكر التهاب الكلى واستخدام العلاج الكيماوى فقط كعوامل تحدد تدهور وظائف الكلى لكن فى مقالات ليست ذات تصميم جيد. ان الاتجاه لاستعمال طريقة سهلة وبسيطة وارتجاعية لتوصيل الحالب باللفائفى فى نمو مستمرو هذا الاتجاه يحدد الاستمرار فى استعمال طرق لمنع ارتجاع البول مع العلم أن احدى الطريقتين لم تثبت تفوقها عن الأخرى. هناك تضارب حول طريقة تقييم وظائف الكلى و تعريف النتائج بعد استبدال المثانة الموضعى. كما أنه لاتوجد نتائج منشوره محددة حول وضع وظائف الكلى فى النساء الذين يجرون عملية استبدال المثانة الموضعى أو المرضى الذين يجرون العلمية بكلية واحدة. كما أن هناك حاجة ماسة لاجراء مزيدا من الدراسات المصممة جيدا و توافق فى الأراء حول تعريف النتائج وذلك لاستخلاص استنتاجات صلبة. ان اصابة الكلى الحاد بعد الجراحة هو مرض مهم بعد الاستئصال الجزرى للمثانة البولية. المرضى الأكثر عرضة للاصابة هم الذين تجرى لهم عملية استئصال للكلى والحالب مع الاستئصال الجزرى للمثانة أو الذين يصابون بمضاعفات نتيجة النزف أو اصابة المسالك البولية. لذلك يلزم اجراء المزيد من الدراسات لتحديد نسبة الحدوث و مخاطر حدوثها وأثرها على وظائف الكلى على المدى البعيد. واستنادا إلى نتائج دراستنا حول استخدام طريقة ارتجاعية أو طريقة لمنع الأرتجاع البولى فان كلا الطريقتين قد اثبتت نتائج متقاربة و مقارنة فيما يتعلق بالحفاظ على وظائف الكلى على المدى البعيد. لذلك فالحاجة لعمل طريقة لمنع ارتجاع البول للكلى يجب أن يكون وفقا لإختيار الجراح وخبرته.