الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتضمن الرسالة مقدمة عامة عن موضوع الدراسة وأهداف وتقسيم الدراسة، ثم أربعة فصول، وخاتمة اشتملت علي أهم النتائج التي توصل إليها الباحث، ثم المراجع التي تم الاستعانة بها، وقد تم تناول الدراسة في أربعة فصول كالآتي: الفصل الأول: الصيد في مصر القديمة، وهو عبارة عن مقدمة عامة عن الصيد في مصر القديمة، وفيه أيضاً تم تناول الأدوات التي لم يكن لها نماذج بالمتحف المصري و بعض المناظر التي ظهرت بها تلك الأدوات. أما الفصل الثاني: فكان بعنوان الأدوات البرية، وفيه تم تناول أدوات الصيد البرية كالسكاكين، والبلط، والأقواس، والسهام، والخناجر، والسيوف، والمقامع، وعرض لبعض المناظر التي ظهرت فيها الأدوات، والنماذج الخاصة بكل أداة والمعروضة بالمتحف المصري بالقاهرة، مع ذكر رقم السجل العام للأداة، ومادة الصنع، والأبعاد، ومكان الاكتشاف، والفترة التاريخية التي تنتمي لها الأداة، وكذلك مكتشف الأداة، والأغراض الأخرى التى استخدمت فيها الأداة، وإلقاء الضوء على كيفية وبداية الاستخدام، ووصف عام لكل نموذج من نماذج الدراسة، و تحليل عام يوضح سمات نماذج كل أداة. أما الفصل الثالث: فهو بعنوان أدوات الصيد البحرية وفيه تم تناول الأدوات الخاصة بالصيد البحري والأدوات المشتركة بين الصيد البري والبحري، كذلك أداة صيد الطيور المائية عصا الرماية، وقد جاء فيه بعض المناظر التي ظهرت فيها تلك الأدوات، وعرض لنماذج الأدوات من المتحف المصري مع إيضاح رقم السجل العام للأداة، ومادة الصنع، والأبعاد، ومكان الاكتشاف، والفترة التاريخية التي تنتمي لها الأداة، وكذلك مكتشف الأداة، والأغراض الأخرى التى استخدمت فيها الأداة وإلقاء الضوء على كيفية وبداية الاستخدام، ووصف عام لكل نموذج من نماذج الدراسة، وكذلك تحليل عام بعد نماذج كل أداة . وفي الفصل الرابع: بعنوان المناقشة والتحليل وهو عبارة عن الدراسة التحليلية حيث تم فيه عرض تحليل الباحث لكل من فصول الرسالة، شاملاً تطور الأداة التاريخي عبر العصور المختلفة منذ عصور ما قبل التاريخ وحتى نهاية الدولة الحديثة وتم أيضا تتبع شكل الأداة عبر العصور المختلفة، وكذلك مواد صناعتها المختلفة عبر العصور. ثم بعد ذلك الخاتمة وأهم النتائج، وكذلك بعض التوصيات والمقترحات |