الفهرس 
المقدمة
عوامل ادت الى التفسير الفقهىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 533 |  |  |
| | | from | 533 | | |
المستخلص
تتناول هذه الدراسة موضوع التفسير الفقهى بين الحنفية و الشافعية حيث بدأت الدراسة بمقدمة ضمت أهمية الموضوع ومبررات اختياره والهدف من دراسته ثم تناولت الدراسات السابقة فى التفسير بالرواية, والتفسير بالدراية, التفسير الفقهى ثم تناولت الدراسة التفسير الفقهى من حيث النشأة و التطور من خلال العوامل التى أدت إلى التوجه إلى التفسير الفقهى, نشأته, مؤلفاته, ملامحه, تطوره فى العصر الحديث
- ثم تناولت الدراسة العوامل المؤثرة فى التفسير الفقهى من خلال المذهبية الفقهية, القراءات, المناسبات وأثر كل منها فى التفسير الفقهى.
- ثم تناولت الدراسة مقارنة بين التفسير الفقهى عند الشافعية و الأحناف من خلال الأصول التى اعتمدا عليها, ألقاب فقهاء المذهب الحنفى, الأصول والالقاب فى المذهب الشافعى.
- ثم تناولت أشهر القضايا بين الشافعية و الأحناف فى مجال التفسير المأثور, أسباب النزول, الاهتمام باللغة, الاهتمام بالنحو و الإعراب ,وفى مجال تقرير الاهتمام بالقراءات, ومجال تقرير المسائل الفقهية ثم خاتمة ضمت أهم النتائج التى تم التوصل إليها خلال تلك الدراسة.