![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسة الحالية إلى: التعرف على الفروق بين الأطفال المعاقين سمعياً والعاديين في مستوى الكذب. دراسة أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بسلوك الكذب لدى المعاقين سمعياً والعاديين. التعرف على الفروق بين الذكور والإناث المعاقين سمعياً فى مستوى الكذب بنوعيه. تكمن اهميه الدراسه الى الاهتمام بدراسة فئة المعاقين سمعياً لأن الطفل المعاق سمعياً مدرك ومتابع جيد للعالم الخارجي، ولكن إدراكه إدراك جزئي عن طريق باقى الحواس وعن طريق المحاكاة اليومية للعالم الخارجي فعند المقارنة بين الطفل العادي والطفل المعاق سمعيَا نجد أنه لا ينقصه سوى إخراج الصوت لإجراء عملية التواصل الكاملة مع من حوله.دراسة العوامل الأسرية و أساليب المعاملة الوالدية المؤثرة والمرتبطة بالصحة والسلامة النفسية للطفل المعاق سمعيَا. إلقاء الضوء على مشكلة سلوكية من أخطر المشكلات التي تظهر عند الأطفال المعاقين سمعياً والتى يصاحبها تأثير سلبي على الطفل المعاق سمعيا وهى ظاهرة الكذب. دراسة ديناميات الشخصية لدى الأطفال المعاقين سمعياً مرتفعي الكذب وأثرها على تكوين شخصية الطفل المعاق سمعيا.الأهمية التطبيقية: تعتبر هذه الدراسة من الدراسات التى تفيد البحوث النفسية التي تتناول موضوع الكذب لدى الطفل المعاق سمعيا والعاديين.ما يمكن أن تؤدى إليه نتائج الدراسة الحالية من توصيات بإعداد البرامج الإرشادية والعلاجية لدى فئة من المعاقين سمعيا، خاصة في علاج الكذب وتوضيح أساليب المعاملة الوالدية التي يجب استخدمها مع الطفل المعاق سمعيا. |